والفصل الثاني بعنوان: العلماء يشهدون، ويعرض فيه الشيخ صفي الرحمن الكثير من المظاهر مثل: الجنين في مرحلة المضغة، والجنين بعد 42 ليلة، والشعور بالإحراق إنما يكون بالجلد، وبرازخ البحار المالحة، وملخص التقوى، وصحراء العرب، وغير ذلك ويستند إلى أقوال الكثير من العلماء كشهادة، والفصل الثالث بعنوان: ما فرطنا في الكتاب من شيء، يحكي لنا عن الكثير من الظواهر التي وصفها الله لنا في الكتاب، ويبدأ بالحديث عن كيف تمهدت الأرض للحياة، ونعمة الله في خلق الجبال، ونعم الله في السماء والأرض، وأنواع السحب والمطر، وأمراض خطيرة مثل البلهارسيا وأسباب انتشارها، ونعمة الوضوء، وسر مادة اليخضور، وأما الفصل الرابع فيخصصه المباركفوري للحديث عن الإسلام والغرب والصورة المشهورة لنا هناك، ويتناول في الفصل الخامس منهاج النبوة في الدعوة إلى الله، وهو ما يفصله بشكل كبير ويفرد له مساحة كبيرة ويختتم به الكتاب.
والفصل الثاني بعنوان: العلماء يشهدون، ويعرض فيه الشيخ صفي الرحمن الكثير من المظاهر مثل: الجنين في مرحلة المضغة، والجنين بعد 42 ليلة، والشعور بالإحراق إنما يكون بالجلد، وبرازخ البحار المالحة، وملخص التقوى، وصحراء العرب، وغير ذلك ويستند إلى أقوال الكثير من العلماء كشهادة، والفصل الثالث بعنوان: ما فرطنا في الكتاب من شيء، يحكي لنا عن الكثير من الظواهر التي وصفها الله لنا في الكتاب، ويبدأ بالحديث عن كيف تمهدت الأرض للحياة، ونعمة الله في خلق الجبال، ونعم الله في السماء والأرض، وأنواع السحب والمطر، وأمراض خطيرة مثل البلهارسيا وأسباب انتشارها، ونعمة الوضوء، وسر مادة اليخضور، وأما الفصل الرابع فيخصصه المباركفوري للحديث عن الإسلام والغرب والصورة المشهورة لنا هناك، ويتناول في الفصل الخامس منهاج النبوة في الدعوة إلى الله، وهو ما يفصله بشكل كبير ويفرد له مساحة كبيرة ويختتم به الكتاب.