دخلت الخالة أم مصطفى مُندفعة من باب دارها المصنوع من الخشب السميك، ثم أغلقته خلفها بعنف، والباب لثقله يئز ويقاوم. مع أن الصباح ليس هو موعد إغلاق أبواب البيوت في قرية شارونة.
دخلت الخالة أم مصطفى مُندفعة من باب دارها المصنوع من الخشب السميك، ثم أغلقته خلفها بعنف، والباب لثقله يئز ويقاوم. مع أن الصباح ليس هو موعد إغلاق أبواب البيوت في قرية شارونة.