دخلت الخالة أم مصطفى مُندفعة من باب دارها المصنوع من الخشب السميك، ثم أغلقته خلفها بعنف، والباب لثقله يئز ويقاوم. مع أن الصباح ليس هو موعد إغلاق أبواب البيوت في قرية شارونة.
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.