كتاب تاريخ التشريع الإسلامي

كتاب تاريخ التشريع الإسلامي

تأليف : وهبة الزحيلي

النوعية : التاريخ والحضارات

حفظ تقييم

كتاب تاريخ التشريع الإسلامي بقلم وهبة الزحيلي..إن شيوع التطبيق أو التقليد للمذاهب الفقهية الإسلامية بين الناس، من العوام والخواص، ظاهرة فعلية محسوسة، لمعرفة أحكام الشريعة الإسلامية، من حلال أو حرام. هذه المذاهب ترجع في نشأتها وأدوارها عبر التاريخ إلى عوامل كثيرة، وإلى أسباب عديدة، تقتضي ضرورة التعرف عليها، من خلال بحث علمي موثق. وهو ما يجيب عنه هذا البحث من بيان موجز أو مكثف لأدوار الفقه الإسلامي التي مرّ بها، لأن معرفة التاريخ تنير الطريق أمام كل إنسان.


لعلك أيها القارئ الكريم تجد في هذا الكتاب الزاد المطلوب، تلمس مصدر المعرفة الواعية، لإدراك سلامة التقليد، بل وتعرف كيفية الاجتهاد الذي أثمر هذا الفقه العظيم.

كتاب تاريخ التشريع الإسلامي بقلم وهبة الزحيلي..إن شيوع التطبيق أو التقليد للمذاهب الفقهية الإسلامية بين الناس، من العوام والخواص، ظاهرة فعلية محسوسة، لمعرفة أحكام الشريعة الإسلامية، من حلال أو حرام. هذه المذاهب ترجع في نشأتها وأدوارها عبر التاريخ إلى عوامل كثيرة، وإلى أسباب عديدة، تقتضي ضرورة التعرف عليها، من خلال بحث علمي موثق. وهو ما يجيب عنه هذا البحث من بيان موجز أو مكثف لأدوار الفقه الإسلامي التي مرّ بها، لأن معرفة التاريخ تنير الطريق أمام كل إنسان.


لعلك أيها القارئ الكريم تجد في هذا الكتاب الزاد المطلوب، تلمس مصدر المعرفة الواعية، لإدراك سلامة التقليد، بل وتعرف كيفية الاجتهاد الذي أثمر هذا الفقه العظيم.

وهبة بن مصطفى الزحيلي، أحد أبرز علماء أهل السنة والجماعة من سوريا في العصر الحديث، عضو المجامع الفقهية بصفة خبير في مكة وجدة والهند وأمريكا والسودان. ورئيس قسم الفقه الإسلامي ومذاهبه بجامعة دمشق، كلية الشريعة. حصل على جائزة أفضل شخصية إسلامية في حفل استقبال السنة الهجرية التي أقامته الحكومة الماليزي...
وهبة بن مصطفى الزحيلي، أحد أبرز علماء أهل السنة والجماعة من سوريا في العصر الحديث، عضو المجامع الفقهية بصفة خبير في مكة وجدة والهند وأمريكا والسودان. ورئيس قسم الفقه الإسلامي ومذاهبه بجامعة دمشق، كلية الشريعة. حصل على جائزة أفضل شخصية إسلامية في حفل استقبال السنة الهجرية التي أقامته الحكومة الماليزية سنة 2008 في مدينة بوتراجايا. ولد في مدينة بصرى الشام من نواحي دمشق عام 1932، وكان والده حافظاً للقرآن الكريم عاملاً بحزم به، محباً للسنة النبوية، مزارعاً تاجراً. درس الابتدائية في بلد الميلاد في سوريا، ثم المرحلة الثانوية في الكلية الشرعية في دمشق مدة ست سنوات وكان ترتيبه الامتياز والأول على جميع حملة الثانوية الشرعية عام 1952 وحصل فيها على الثانوية العامة الفرع الأدبي أيضاً.