كتاب جمهرة مقالات العلامة الشيخ أحمد محمد شاكر

كتاب جمهرة مقالات العلامة الشيخ أحمد محمد شاكر

تأليف : أحمد محمد شاكر

النوعية : الفكر والثقافة العامة

كتاب جمهرة مقالات العلامة الشيخ أحمد محمد شاكر بقلم أحمد محمد شاكر.. يجمع المؤلف في هذا الكتاب مقالات كتبها العلامة المصري أحمد محمد شاكر لخدمة الدينوقد رتب مقالاته على النحو التالي..

تحقيق التراث والتعرف بالكتب ونفذ الكتب والمقالات وبين أحمد شاكر وحامد الفقي والدفاع عن الحق ومسائل علمية وتراجم وأعلام ومناسبات وقد ختم الكتاب بأهم تعقبات الشيخ على دائرة المعارف الإسلامية وهذه الدائرة موسوعة علمية كتبها لفيف من المستشرقين رتب موادها على حروف المعجم واشتملت على ألوان متفرقة من العلوم وكان للمستشرفين فيها مغالطات ظاهرة وشبه وسهوم نثروها في تضاعيف هذه الدائرة وقد شارك الشيخ أحمد شاكر في التعقيب والمناقشة ودفع الشبة ما أمكن ورغبت في إلحاقها بالمقالات لأهميتها وغفلة أهل العلم عنها

كتاب جمهرة مقالات العلامة الشيخ أحمد محمد شاكر بقلم أحمد محمد شاكر.. يجمع المؤلف في هذا الكتاب مقالات كتبها العلامة المصري أحمد محمد شاكر لخدمة الدينوقد رتب مقالاته على النحو التالي..

تحقيق التراث والتعرف بالكتب ونفذ الكتب والمقالات وبين أحمد شاكر وحامد الفقي والدفاع عن الحق ومسائل علمية وتراجم وأعلام ومناسبات وقد ختم الكتاب بأهم تعقبات الشيخ على دائرة المعارف الإسلامية وهذه الدائرة موسوعة علمية كتبها لفيف من المستشرقين رتب موادها على حروف المعجم واشتملت على ألوان متفرقة من العلوم وكان للمستشرفين فيها مغالطات ظاهرة وشبه وسهوم نثروها في تضاعيف هذه الدائرة وقد شارك الشيخ أحمد شاكر في التعقيب والمناقشة ودفع الشبة ما أمكن ورغبت في إلحاقها بالمقالات لأهميتها وغفلة أهل العلم عنها

ولد الشيخ العلامة أبو الأشبال أحمد بن محمد شاكر بن أحمد بن عبد القادر في جمادى الآخرة سنة (1309هـ - يناير 1892م) بمدينة القاهرة، ثم ارتحل مع والده إلى السودان، حيث كان قد عُينَ قاضياً فيها، ثم مكث مدة بالإسكندرية وبعدها انتقل إلى القاهرة فأقام بها بقية عمره. بدأ طلب العلم مبكرًا، حيث أكب على الدرس والتحصيل، ينهل من العلوم الشرعية واللغوية، فدرس على الشيخ محمود أبو دقيقة الفقه والأصول حتى تمكن منهما، وحضر دروس أبيه -العالم القاضي محمد شاكر- في التفسير والحديث والفقه الحنفي والبيان والمنطق. وبعد أن ارتحل إلى القاهرة كان لا يكاد يسمع بعالم ينزل القاهرة حتى يتصل به، فتردد على العلامة عبد الله بن إدريس السنوسي محدث المغرب، وقرأ عليه، فأجازه برواية الكتب الستة، واتصل بالشيخ محمد الأمين الشنقيطي، وأحمد بن الشمس الشنقيطي، وشاكر العراقي، وطاهر الجزائري، ومحمد رشيد رضا، وسليم البشري شيخ الجامع الأزهر، وقد أجازه جميعهم بمروياتهم في السنة النبوية.
ولد الشيخ العلامة أبو الأشبال أحمد بن محمد شاكر بن أحمد بن عبد القادر في جمادى الآخرة سنة (1309هـ - يناير 1892م) بمدينة القاهرة، ثم ارتحل مع والده إلى السودان، حيث كان قد عُينَ قاضياً فيها، ثم مكث مدة بالإسكندرية وبعدها انتقل إلى القاهرة فأقام بها بقية عمره. بدأ طلب العلم مبكرًا، حيث أكب على الدرس والتحصيل، ينهل من العلوم الشرعية واللغوية، فدرس على الشيخ محمود أبو دقيقة الفقه والأصول حتى تمكن منهما، وحضر دروس أبيه -العالم القاضي محمد شاكر- في التفسير والحديث والفقه الحنفي والبيان والمنطق. وبعد أن ارتحل إلى القاهرة كان لا يكاد يسمع بعالم ينزل القاهرة حتى يتصل به، فتردد على العلامة عبد الله بن إدريس السنوسي محدث المغرب، وقرأ عليه، فأجازه برواية الكتب الستة، واتصل بالشيخ محمد الأمين الشنقيطي، وأحمد بن الشمس الشنقيطي، وشاكر العراقي، وطاهر الجزائري، ومحمد رشيد رضا، وسليم البشري شيخ الجامع الأزهر، وقد أجازه جميعهم بمروياتهم في السنة النبوية.