كتاب حصوننا مهددة من داخلها

كتاب حصوننا مهددة من داخلها

تأليف : محمد محمد حسين

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ تقييم

كتاب حصوننا مهددة من داخلها بقلم محمد محمد حسين..قد كان الذي دعاني الي كتابة هذه السلسة من المقالات اني رايت الالحاد و الانحلال في هذه الايام تشتغل ويسري سريان النار في يابس الحطب ورأيت دعاته يستفحل أمرهم في كل مكان ورايت الناس مشغولين بالجدل و النقاش حول ما يثيرونه من موضوعات يسترون مآربهم الهدامة من ورائها تحت اسماء خلابة براقة كالنهضة و التحرر و التطور ومتابعة ركب الحياة وهو موضوعات منوعة تشمل الحياة في شتي نواحيها يخترعونها ثم يهولون من شأنها ويكثرون من الأخذ و الرد حولها حتي يلفتو اليها الانظار

كتاب حصوننا مهددة من داخلها بقلم محمد محمد حسين..قد كان الذي دعاني الي كتابة هذه السلسة من المقالات اني رايت الالحاد و الانحلال في هذه الايام تشتغل ويسري سريان النار في يابس الحطب ورأيت دعاته يستفحل أمرهم في كل مكان ورايت الناس مشغولين بالجدل و النقاش حول ما يثيرونه من موضوعات يسترون مآربهم الهدامة من ورائها تحت اسماء خلابة براقة كالنهضة و التحرر و التطور ومتابعة ركب الحياة وهو موضوعات منوعة تشمل الحياة في شتي نواحيها يخترعونها ثم يهولون من شأنها ويكثرون من الأخذ و الرد حولها حتي يلفتو اليها الانظار

أديب إسلامي مصري، غير مكثر في ميدان الكتابة، لكنه رصين الأداء، مقتدر في استيفاء جوانب ما يطرقه، أبرز مؤلفاته "الاتجاهات الوطنية في الأدب المعاصر" الذي رد فيه على طه حسين وغيره، و"الروحية الحديثة حقيقتها وأهدافها" و"اتجاهات هدامة في الفكر العربي المعاصر" و"حصوننا مهددة من الداخل". ولد محمد محمد حسين...
أديب إسلامي مصري، غير مكثر في ميدان الكتابة، لكنه رصين الأداء، مقتدر في استيفاء جوانب ما يطرقه، أبرز مؤلفاته "الاتجاهات الوطنية في الأدب المعاصر" الذي رد فيه على طه حسين وغيره، و"الروحية الحديثة حقيقتها وأهدافها" و"اتجاهات هدامة في الفكر العربي المعاصر" و"حصوننا مهددة من الداخل". ولد محمد محمد حسين في سوهاج، من مدن الصعيد في مصر سنة 1912م، وتلقى تعليمه الابتدائي والثانوي فيها، باستثناء السنة الأولى الثانوية التي التحق فيها بمدرسة أسيوط الثانوية؛ لأنها كانت المدرسة الثانوية الوحيدة في صعيد مصر وقتذاك، وحصل على الليسانس سنة 1937م من قسم اللغة العربية في الجامعة المصرية، وكذلك كان اسمها؛ لأنها كانت الجامعة الوحيدة في مصر وفي البلاد العربية وقتذاك. وعُيِّن معيدًا في الكلية في السنة نفسها، وكُلِّف بتدريس اثني عشر درسًا أسبوعيًّا في السنة الأولى.