كتاب حكم تتخطى الزمن

كتاب حكم تتخطى الزمن

تأليف : عمرو خالد

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ تقييم

كتاب حكم تتخطى الزمن للمؤلف عمرو خالد هذا الكتاب فكرة جديدة لاستخراج حكم الحياة من القرآن، ليحيا الناس بالحب والرحمة والخير والجمال.هذا الكتاب يعرض الحكم الإنسانية للقرآن؛ كالسلام والتعايش والأمل والإبداع،ويقدمها للناس كل الناس أياً كان دينهم أو جنسهم أو عرقهم؛ ليحقق

معنى "وما أرسلنك إلا رحمة للعالمين"هذا الكتاب هو أحد منتجات سلسلة الإيمان والعصر؛ لتجديد الخطاب الديني الإسلامي بما يسد الفجوة بين الدين والحياة، ويحمي من التطرف والتشدد باسترداد النزعة الإنسانسة في الدين

كتاب حكم تتخطى الزمن للمؤلف عمرو خالد هذا الكتاب فكرة جديدة لاستخراج حكم الحياة من القرآن، ليحيا الناس بالحب والرحمة والخير والجمال.هذا الكتاب يعرض الحكم الإنسانية للقرآن؛ كالسلام والتعايش والأمل والإبداع،ويقدمها للناس كل الناس أياً كان دينهم أو جنسهم أو عرقهم؛ ليحقق

معنى "وما أرسلنك إلا رحمة للعالمين"هذا الكتاب هو أحد منتجات سلسلة الإيمان والعصر؛ لتجديد الخطاب الديني الإسلامي بما يسد الفجوة بين الدين والحياة، ويحمي من التطرف والتشدد باسترداد النزعة الإنسانسة في الدين

'بدأ بإلقاء الدروس في نادي الصيد في حي الدقي في القاهرة، ثم انتقل إلى مسجد الحصري بالعجوزة ثم إلى مسجد المغفرة في حي العجوزة حتى ازدحم المسجد ولم يتحمل، فانتقل منه إلى مسجد الحصري في مدينة 6 أكتوبر، حيث ذاعت شهرته بقوة، وبدأ الشباب يحضر دروسه قادمين من أماكن بعيدة، نجوميته في الوطن العربي انطلقت عبر الشاشات الفضائية من خلال القنات الإسلامية اقرأ الفضائية. وأعد وحاضر في مصر محاضرات عامة ولقاءات لمدة سنتين منذ 2000 وحتى 2002، ووصلت أعداد الحاضرين إلى 35٬000، هذا بالإضافة إلى دورات متخصصة لأكثر من 40 إعلاميا عربيا في بيروت في مارس 2003.
'بدأ بإلقاء الدروس في نادي الصيد في حي الدقي في القاهرة، ثم انتقل إلى مسجد الحصري بالعجوزة ثم إلى مسجد المغفرة في حي العجوزة حتى ازدحم المسجد ولم يتحمل، فانتقل منه إلى مسجد الحصري في مدينة 6 أكتوبر، حيث ذاعت شهرته بقوة، وبدأ الشباب يحضر دروسه قادمين من أماكن بعيدة، نجوميته في الوطن العربي انطلقت عبر الشاشات الفضائية من خلال القنات الإسلامية اقرأ الفضائية. وأعد وحاضر في مصر محاضرات عامة ولقاءات لمدة سنتين منذ 2000 وحتى 2002، ووصلت أعداد الحاضرين إلى 35٬000، هذا بالإضافة إلى دورات متخصصة لأكثر من 40 إعلاميا عربيا في بيروت في مارس 2003.