كتاب خيوط أقمشة الذات

كتاب خيوط أقمشة الذات

تأليف : عادل أسعد الميري

النوعية : روايات

حفظ تقييم

عندما يتخطّى الإنسان مرحلة العمل اليومي الدؤوب، ويجد نفسه أمام وقت فراغ لا تملؤه القراءة والكتابة، يكون أكثر ما يشغل الذهن هو صور الطفولة والمراهقة. هذا الكتاب هو رواية سيرة ذاتية للطفولة والمراهقة من وجهة نظر ثقافية، ومعنى الثقافة هنا هو العناصر التي تدخّلت في تشكيل الوعي،

منذ ما قبل المولد عبر ناقلات الصفات الوراثية، من الآباء والأجداد، الى الوعي بلحظة المولد، الى الوعي بلحظة بداية الاهتمام بالحياة، بداية تكوين الأفكار الأولى، التي ستصبح لاحقًا اهتمامات رئيسية في الحياة . رحلة بديعة نكتشف فيها ملامح دفينة للكاتب ولأماكن عدة بمصر بتقاليدها وعاداتها عبر فترة زمنية هامة

عندما يتخطّى الإنسان مرحلة العمل اليومي الدؤوب، ويجد نفسه أمام وقت فراغ لا تملؤه القراءة والكتابة، يكون أكثر ما يشغل الذهن هو صور الطفولة والمراهقة. هذا الكتاب هو رواية سيرة ذاتية للطفولة والمراهقة من وجهة نظر ثقافية، ومعنى الثقافة هنا هو العناصر التي تدخّلت في تشكيل الوعي،

منذ ما قبل المولد عبر ناقلات الصفات الوراثية، من الآباء والأجداد، الى الوعي بلحظة المولد، الى الوعي بلحظة بداية الاهتمام بالحياة، بداية تكوين الأفكار الأولى، التي ستصبح لاحقًا اهتمامات رئيسية في الحياة . رحلة بديعة نكتشف فيها ملامح دفينة للكاتب ولأماكن عدة بمصر بتقاليدها وعاداتها عبر فترة زمنية هامة

والميرى هو طبيب وأديب ومترجم عن الفرنسية أصدر من قبل خمسة كتب هى القارئ الفضيّ 2004، والقارئ الجالس القرفصاء 2005، وتأمّلات جوّال في المدينة والأحوال 2006، وتسكّع 2008، ثمّ السيرة الذاتيّة شبه الروائيّة كلّ أحذيتي ضيّقة التى صدرت عن دار ميريت 2010، لتكون رواية "لم أعد آكل المارون جلاسيه" هى العمل الروائى الثانى له، والذى يبتعد فيه عن أجواء السيرة الذاتية التى غلفت روايته الأولى ليغوص فى احد احياء القاهرة وهى منطقة بولاق ابو العلا ، وما تزخر به من تفاصيل ، متحدثا عن المتغيرات الاجتماعية الكثيرة التى طالت المجمع المصرى خاصة احياءه الشعبية. وكان اخر ما أصدره ضمن إصدارات المشروع القومى للترجمه ترجمة كتاب الفرنسى روبير سوليه، (قاموس عاشق لمصر).
والميرى هو طبيب وأديب ومترجم عن الفرنسية أصدر من قبل خمسة كتب هى القارئ الفضيّ 2004، والقارئ الجالس القرفصاء 2005، وتأمّلات جوّال في المدينة والأحوال 2006، وتسكّع 2008، ثمّ السيرة الذاتيّة شبه الروائيّة كلّ أحذيتي ضيّقة التى صدرت عن دار ميريت 2010، لتكون رواية "لم أعد آكل المارون جلاسيه" هى العمل الروائى الثانى له، والذى يبتعد فيه عن أجواء السيرة الذاتية التى غلفت روايته الأولى ليغوص فى احد احياء القاهرة وهى منطقة بولاق ابو العلا ، وما تزخر به من تفاصيل ، متحدثا عن المتغيرات الاجتماعية الكثيرة التى طالت المجمع المصرى خاصة احياءه الشعبية. وكان اخر ما أصدره ضمن إصدارات المشروع القومى للترجمه ترجمة كتاب الفرنسى روبير سوليه، (قاموس عاشق لمصر).