كتاب رؤى فاطمة

كتاب رؤى فاطمة

بين التفاؤل وسحرالحقيقة

تأليف : منزول فاطمة

النوعية : نصوص وخواطر

الناشر : كتوباتي

هل سمعتم يومًا عن حب يتجاوز كل الحواجز حب دون لقاء، حب دون شعور ملموس، حب دون حديث، حبٌ يستمر دون توقف ولا يعترف بمحدودية الزمان ولا المكان؟ نعم، هذه هي حقيقة، وهي ليست إلا قصة حياتي مع شخص صار يمثل لي كل الوجود وملء قلبي وفكري 💖، شخص يحمل من الروعة ما يجعل الكون بأسره في عيني يبدو صغيرًا.
إنها "رؤى فاطمة" رحلة حب بين الأمل والشك، بين اللهفة والغياب. خواطر تُلامس الروح 🕊️، تُظهر قلبًا مُحبًا، وامرأة تُحاول التأقلم مع الحب وتقلّباته. فيكشف لنا عن صراع داخلي بين الكبرياء والبوح 😔 وعن قوة تُبقيها واقفة أمام العواصف. هي رسالة لكل من أحبّ بصدق ✨، لكل من قابل "حبًا مستحيلاً" ولم يستسلم.

هل سمعتم يومًا عن حب يتجاوز كل الحواجز حب دون لقاء، حب دون شعور ملموس، حب دون حديث، حبٌ يستمر دون توقف ولا يعترف بمحدودية الزمان ولا المكان؟ نعم، هذه هي حقيقة، وهي ليست إلا قصة حياتي مع شخص صار يمثل لي كل الوجود وملء قلبي وفكري 💖، شخص يحمل من الروعة ما يجعل الكون بأسره في عيني يبدو صغيرًا.
إنها "رؤى فاطمة" رحلة حب بين الأمل والشك، بين اللهفة والغياب. خواطر تُلامس الروح 🕊️، تُظهر قلبًا مُحبًا، وامرأة تُحاول التأقلم مع الحب وتقلّباته. فيكشف لنا عن صراع داخلي بين الكبرياء والبوح 😔 وعن قوة تُبقيها واقفة أمام العواصف. هي رسالة لكل من أحبّ بصدق ✨، لكل من قابل "حبًا مستحيلاً" ولم يستسلم.

منزول فاطمة، الكاتبة الشابة، وُلدت في 28 أغسطس 1998 في دائرة وادي ليلي بولاية تيارت. بدأت مسيرتها التعليمية في مدرسة محمد بوضياف بعدها متوسطة ميهوب عبد الباقي، واستكملت تعليمها في التكوين المهني بـ "جبارة محمد ولد مصطفى". تألقت في عالم الكتابة منذ عام 2019، واستمرت في نشر أعمالها الإبداعية حتى اليوم .. من بينهم :كتاب رؤى فاطمة، كتاب ماذا لو عاد معتذراً، ورواية عندما لا ينفع الندم ... وعدة من كتب الذين نشرو في مكتبة كتوباتي الكترونية . متحصلة على شهادة في المحاسبة المالية، وشهادة تقنيات إدارة وتسيير " أمانة "، وإعلام الي، نجد أن منزول فاطمة تمتلك تنوعًا لافتًا في مسارها التعليمي والمهني. يبدو أن تأثير هذه المجالات المختلفة قد أضاف أبعادًا جديدة وغنية لإنتاجها الأدبي، مما يمنح أعمالها لمسة فريدة واستقلالية في التعبير. منزول فاطمة، رغم صغر سنها، استطاعت أن تضع بصمتها في الساحة الأدبية بأعمالها العميقة التي تعبر عن نضج فكري وعاطفي نادر. بإصرارها على الاستمرار في العطاء الأدبي، يُتوقع أن تكون واحدة من أبرز الأسماء في الأدب الجزائري الحديث، حاملة راية الإبداع بروح شابة ومتفائلة. ورغم أن الكاتبة اختارت نشر مؤلفاتها عبر الإنترنت فقط، إلا أنها استطاعت تكوين قاعدة جماهيرية واسعة ومخلصة من القرّاء الذين يتابعون كتاباتها بشغف. وبالرغم من عدم تمكنها من دخول الحرم الجامعي، إلا أن إبداعاتها فرضت حضورها القوي في الوسط الأكاديمي؛ حيث أصبحت كتبها ورواياتها تُدرس بشكل واسع في أقسام الأدب العربي. ويرجع ذلك إلى أسلوبها المميز الذي يجمع بين عمق الفكر وبساطة الطرح، ما يجعل أعمالها في متناول الجميع، سواء كانوا باحثين مختصين أو قرّاء عاديين. إن أسلوب منزول فاطمة الفريد الذي يمزج بين لغة المثقفين وروح البساطة جعلها نموذجًا يُحتذى به في الكتابة، حيث استطاعت أن تُقرب الأدب من مختلف فئات المجتمع، وتُلهم الأجيال الشابة للإيمان بقوة الكلمة وقدرتها على التغيير.
منزول فاطمة، الكاتبة الشابة، وُلدت في 28 أغسطس 1998 في دائرة وادي ليلي بولاية تيارت. بدأت مسيرتها التعليمية في مدرسة محمد بوضياف بعدها متوسطة ميهوب عبد الباقي، واستكملت تعليمها في التكوين المهني بـ "جبارة محمد ولد مصطفى". تألقت في عالم الكتابة منذ عام 2019، واستمرت في نشر أعمالها الإبداعية حتى اليوم .. من بينهم :كتاب رؤى فاطمة، كتاب ماذا لو عاد معتذراً، ورواية عندما لا ينفع الندم ... وعدة من كتب الذين نشرو في مكتبة كتوباتي الكترونية . متحصلة على شهادة في المحاسبة المالية، وشهادة تقنيات إدارة وتسيير " أمانة "، وإعلام الي، نجد أن منزول فاطمة تمتلك تنوعًا لافتًا في مسارها التعليمي والمهني. يبدو أن تأثير هذه المجالات المختلفة قد أضاف أبعادًا جديدة وغنية لإنتاجها الأدبي، مما يمنح أعمالها لمسة فريدة واستقلالية في التعبير. منزول فاطمة، رغم صغر سنها، استطاعت أن تضع بصمتها في الساحة الأدبية بأعمالها العميقة التي تعبر عن نضج فكري وعاطفي نادر. بإصرارها على الاستمرار في العطاء الأدبي، يُتوقع أن تكون واحدة من أبرز الأسماء في الأدب الجزائري الحديث، حاملة راية الإبداع بروح شابة ومتفائلة. ورغم أن الكاتبة اختارت نشر مؤلفاتها عبر الإنترنت فقط، إلا أنها استطاعت تكوين قاعدة جماهيرية واسعة ومخلصة من القرّاء الذين يتابعون كتاباتها بشغف. وبالرغم من عدم تمكنها من دخول الحرم الجامعي، إلا أن إبداعاتها فرضت حضورها القوي في الوسط الأكاديمي؛ حيث أصبحت كتبها ورواياتها تُدرس بشكل واسع في أقسام الأدب العربي. ويرجع ذلك إلى أسلوبها المميز الذي يجمع بين عمق الفكر وبساطة الطرح، ما يجعل أعمالها في متناول الجميع، سواء كانوا باحثين مختصين أو قرّاء عاديين. إن أسلوب منزول فاطمة الفريد الذي يمزج بين لغة المثقفين وروح البساطة جعلها نموذجًا يُحتذى به في الكتابة، حيث استطاعت أن تُقرب الأدب من مختلف فئات المجتمع، وتُلهم الأجيال الشابة للإيمان بقوة الكلمة وقدرتها على التغيير.