سُقيا القلوب وراحة النفوس.
نتعرفُ من خلالها على ربَّنا واهب النَّعم، جليل العطايا، القدير الذي لا حد لقدرته، القوي الذي لا منتهى لقوته، الذي وسع كل شيء رحمة وعلمًا الجبّارِ الذي ما تعلق بهِ كسير إلا جبره، ولا مظلومُ إلا نصره، ولا مبتلى إلا عافاه. .
مئات الآلاف يقرؤون هنا شهريًا مجانًا. أنت واحد منهم! 📚 بينما تشغيل 'كتوباتي' يتطلب جهدًا وموارد مستمرة. مساهمتك، ولو بثمن كتاب واحد، تضمن استمرار هذا الكنز المعرفي لك وللجميع. كن جزءًا من الحل!