كتاب رسالة ابن القيم إلى أحد إخوانه

كتاب رسالة ابن القيم إلى أحد إخوانه

تأليف : ابن قيم الجوزية

النوعية : العلوم الاسلامية

كتاب رسالة ابن القيم إلى أحد إخوانه بقلم ابن قيم الجوزية .. يقول المحقق:"فهذه رسالة لطيفة في معناها،سهلة في أسلوبها،مترابطة مقاصدها،قليلة ورقاتها، غزيرة علومها،يحث ابن القيم فيها(علاء الدين؟)على تعليم الخير،والنصح لكل من اجتمع به،ويبين الاثار المترتبة على ترك الدعوة والتعليم فيذكر منها:محق البركة،وفساد القلب وغفلته.ثم يبين آثار الغفلة إذا اجتمعت مع اتباع الهوى.وينتقل للحديث باختصار عن المُنعم عليهم بعد أن تحدث عن ضدهم من الذين غفلت قلوبهم،ويبين حاجة العبد إلى الهداية من تسعة أوجه.ثم يتحدث عن أشرف أنواع المهتدين،وهم الذين يسألون ربهم أن يجعلهم أئمة يهتدى بهم(وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً )[الفرقان : 74]،ويشرح السبل الأربعة التي تُنال بها هذه الإمامة. ويأخذك المؤلف إلى نُقلة ليشرح مسألة،هي:أن كل إنسان إنما يسعى فيما يحصل له به اللذة والنعيم،ويتدفع به عنه أضداد ذلك،ويعدد ستة أمور لاتتم اللذة إلا بها،ويبين حال كثير من الناس معها. ويؤكد أن اللذة التامة،وطيب العيش إنما يكون في معرفة الله وتوحيده والأنس به والشوق إلى لقائه،واجتماع القلب والهم عليه،ويدلل على ذلك بكون الصلاة قد جعلت قرة عين النبي صلى الله عليه وسلم فيها،ثم يمتعك المؤلف ويتحفك بذكر مشاهد الصلاة الستة،التي إذا اجتمعت لدى العبد في صلاته حصلت له قرة العين واستراحة القلب. ويختم رسالته بأن ملاك هذا الشأن أربعة أمور:نية صحيحة وقوة عالية ورغبة ورهبة".
كتاب رسالة ابن القيم إلى أحد إخوانه بقلم ابن قيم الجوزية .. يقول المحقق:"فهذه رسالة لطيفة في معناها،سهلة في أسلوبها،مترابطة مقاصدها،قليلة ورقاتها، غزيرة علومها،يحث ابن القيم فيها(علاء الدين؟)على تعليم الخير،والنصح لكل من اجتمع به،ويبين الاثار المترتبة على ترك الدعوة والتعليم فيذكر منها:محق البركة،وفساد القلب وغفلته.ثم يبين آثار الغفلة إذا اجتمعت مع اتباع الهوى.وينتقل للحديث باختصار عن المُنعم عليهم بعد أن تحدث عن ضدهم من الذين غفلت قلوبهم،ويبين حاجة العبد إلى الهداية من تسعة أوجه.ثم يتحدث عن أشرف أنواع المهتدين،وهم الذين يسألون ربهم أن يجعلهم أئمة يهتدى بهم(وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً )[الفرقان : 74]،ويشرح السبل الأربعة التي تُنال بها هذه الإمامة. ويأخذك المؤلف إلى نُقلة ليشرح مسألة،هي:أن كل إنسان إنما يسعى فيما يحصل له به اللذة والنعيم،ويتدفع به عنه أضداد ذلك،ويعدد ستة أمور لاتتم اللذة إلا بها،ويبين حال كثير من الناس معها. ويؤكد أن اللذة التامة،وطيب العيش إنما يكون في معرفة الله وتوحيده والأنس به والشوق إلى لقائه،واجتماع القلب والهم عليه،ويدلل على ذلك بكون الصلاة قد جعلت قرة عين النبي صلى الله عليه وسلم فيها،ثم يمتعك المؤلف ويتحفك بذكر مشاهد الصلاة الستة،التي إذا اجتمعت لدى العبد في صلاته حصلت له قرة العين واستراحة القلب. ويختم رسالته بأن ملاك هذا الشأن أربعة أمور:نية صحيحة وقوة عالية ورغبة ورهبة".
محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد الزرعي الدمشقي، شمس الدين، أبو عبد الله، المعروف بابن قيم الجوزية. من أعلام الإصلاح الديني الإسلامي في القرن الثامن الهجري. ولد في دمشق من أبويين كرديين ودرس على يد ابن تيمية الدمشقي الذي هو ايضاً من ابويين كرديين وتأثر به. كانت مهنته الإمامة بالجوزية. التدريس بالصدرية وأماكن أخرى. التصدي للفتوى والتأليف. اتصاله بابن تيمية اتفقت كلمة المؤرخين على أن تأريخ اللقاء كان منذ سنة 712هـ وهي السنة التي عاد فيها من رحلاته إلى دمشق واستقر فيها إلى أن مات بدمشق سنة 751هـ. مشايخه له عدد كبير من المشايخ جمعهم الشيخ بكر أبو زيد وذكر منهم خمسة وعشرين ونذكر بعضهم : قيم الجوزية: والده. ابن تيمية. ابن عبدالدائم: أحمد بن عبد الدائم بن نعمة المقدسي مسند وقته. أحمد بن عبدالرحمن بن عبد المنعم بن نعمة النابلسي. ابن الشيرازي: ذكر في مشيخة ابن القيم ولم يذكر نسبه فاختلف فيه. المجد الحراني: إسماعيل مجد الدين بن محمد الفراء شيخ الحنابلة. ابن مكتوم: إسماعيل الملقب بصدر الدين والمكنى بأبي الفداء بن يوسف بن مكتوم القيسي. الكحال: أيوب زين الدين بن نعمة النابلسي الكحال. الإمام الحافظ الذهبي. الحاكم: سليمان تقي الدين أبو الفضل بن حمزة بن أحمد بن قدامة المقدسي مسند الشام وكبير قضاتها. شرف الدين ابن تيمية: عبدالله أبو محمد بن عبدالحليم بن تيمية النميري أخو ابن تيمية. بنت الجوهر: فاطمة أم محمد بنت الشيخ إبراهيم بن محمود بن جوهر البطائحي البعلي، المسندة المحدثة.
محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد الزرعي الدمشقي، شمس الدين، أبو عبد الله، المعروف بابن قيم الجوزية. من أعلام الإصلاح الديني الإسلامي في القرن الثامن الهجري. ولد في دمشق من أبويين كرديين ودرس على يد ابن تيمية الدمشقي الذي هو ايضاً من ابويين كرديين وتأثر به. كانت مهنته الإمامة بالجوزية. التدريس بالصدرية وأماكن أخرى. التصدي للفتوى والتأليف. اتصاله بابن تيمية اتفقت كلمة المؤرخين على أن تأريخ اللقاء كان منذ سنة 712هـ وهي السنة التي عاد فيها من رحلاته إلى دمشق واستقر فيها إلى أن مات بدمشق سنة 751هـ. مشايخه له عدد كبير من المشايخ جمعهم الشيخ بكر أبو زيد وذكر منهم خمسة وعشرين ونذكر بعضهم : قيم الجوزية: والده. ابن تيمية. ابن عبدالدائم: أحمد بن عبد الدائم بن نعمة المقدسي مسند وقته. أحمد بن عبدالرحمن بن عبد المنعم بن نعمة النابلسي. ابن الشيرازي: ذكر في مشيخة ابن القيم ولم يذكر نسبه فاختلف فيه. المجد الحراني: إسماعيل مجد الدين بن محمد الفراء شيخ الحنابلة. ابن مكتوم: إسماعيل الملقب بصدر الدين والمكنى بأبي الفداء بن يوسف بن مكتوم القيسي. الكحال: أيوب زين الدين بن نعمة النابلسي الكحال. الإمام الحافظ الذهبي. الحاكم: سليمان تقي الدين أبو الفضل بن حمزة بن أحمد بن قدامة المقدسي مسند الشام وكبير قضاتها. شرف الدين ابن تيمية: عبدالله أبو محمد بن عبدالحليم بن تيمية النميري أخو ابن تيمية. بنت الجوهر: فاطمة أم محمد بنت الشيخ إبراهيم بن محمود بن جوهر البطائحي البعلي، المسندة المحدثة.