ولأم تناصح ريحانتها..تقرأ لزراع حب يرون نبتتهم وهي تستوي على ساقها مع مر الأيام، ولا يسعهم إلا موالاتها ب (رواء) النصح وندى الدعوات.. أرادوا نشرها لتعم، فلعل القبول يكتب لها ، وهو من الله مأمول..وما أسعدهم ساعتها بالثمار في أولادهم وأولادك وأولاد المسلمين ناضجة تقر بها العيون في الدارين.. وإن كان الزمان مجدبا، فتبقى هذه النسمات الطاهرة في حياتنا من أسرار الله..لولاهم لم نمطر بالرحمات..لولاهم لما تحرك هذا الشي الكامن في أعماقنا ناطقا بـ(رواء) تحتاجه نفوسنا العطشى قبلهم !!
ولأم تناصح ريحانتها..تقرأ لزراع حب يرون نبتتهم وهي تستوي على ساقها مع مر الأيام، ولا يسعهم إلا موالاتها ب (رواء) النصح وندى الدعوات.. أرادوا نشرها لتعم، فلعل القبول يكتب لها ، وهو من الله مأمول..وما أسعدهم ساعتها بالثمار في أولادهم وأولادك وأولاد المسلمين ناضجة تقر بها العيون في الدارين.. وإن كان الزمان مجدبا، فتبقى هذه النسمات الطاهرة في حياتنا من أسرار الله..لولاهم لم نمطر بالرحمات..لولاهم لما تحرك هذا الشي الكامن في أعماقنا ناطقا بـ(رواء) تحتاجه نفوسنا العطشى قبلهم !!