كتاب سيمفونية سوريا

كتاب سيمفونية سوريا

تأليف : كمال أبو ديب

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ تقييم

كتاب سيمفونية سوريا بقلم كمال أبو ديب إنّ الشّهادة الأقوى على أصالة النصّ القرآنيّ هـي بالتحديد أنّه يحتوي على عناصر سمحت للناس بالتساؤل حول أصالته. فمن الأساليب المختلفة في السُّوَر، إلى حقيقة أنّه يُموضِع الآيات التي يُقال إنّها مكّيّة في سُوَر مَدَنيّة لاحقة وبالعكس، إلى آيات ذات محتوى تشريعيّ قيل إنّها تنسخ/ تُبطِل آياتٍ أخرى )الناسخ

والمنسوخ)إلى آيات تصرّح أنّ الله يَهدي مَن يشاء إلى الصراط المستقيم ويُضلّ مَن يشاء- في حين أنّ آيات أخرى تقول إنّ الناس أحرار في أن يفعلوا ما يريدون ومن ثمّ فإنّهم سيُدانون على الأعمال التي يقومون بها، إلى أسئلة إشكالية حول القراءات المتعدّدة لكثيرٍ جداً من الكلمات، وأسئلة عن الأحرف السبعة، وكثير من الأمور الأخرى.

كتاب سيمفونية سوريا بقلم كمال أبو ديب إنّ الشّهادة الأقوى على أصالة النصّ القرآنيّ هـي بالتحديد أنّه يحتوي على عناصر سمحت للناس بالتساؤل حول أصالته. فمن الأساليب المختلفة في السُّوَر، إلى حقيقة أنّه يُموضِع الآيات التي يُقال إنّها مكّيّة في سُوَر مَدَنيّة لاحقة وبالعكس، إلى آيات ذات محتوى تشريعيّ قيل إنّها تنسخ/ تُبطِل آياتٍ أخرى )الناسخ

والمنسوخ)إلى آيات تصرّح أنّ الله يَهدي مَن يشاء إلى الصراط المستقيم ويُضلّ مَن يشاء- في حين أنّ آيات أخرى تقول إنّ الناس أحرار في أن يفعلوا ما يريدون ومن ثمّ فإنّهم سيُدانون على الأعمال التي يقومون بها، إلى أسئلة إشكالية حول القراءات المتعدّدة لكثيرٍ جداً من الكلمات، وأسئلة عن الأحرف السبعة، وكثير من الأمور الأخرى.

واحد من ألمع النقاد والباحثين وأعمقهم تأثيرا في الدراسات النقدية. ولِدَ في مدينة صافيتا في جبال الساحل السوري عام 1942م وقد وصف بأنه أحدث ثورة جذرية في النقد العربي والثقافة العربية،, واحتفل بأبحاثه الدارسون داخل العالم العربي وفي الغرب وجامعاته، وكتبت عنه عشرات الأبحاث والكتب والأطروحات الجامعية....
واحد من ألمع النقاد والباحثين وأعمقهم تأثيرا في الدراسات النقدية. ولِدَ في مدينة صافيتا في جبال الساحل السوري عام 1942م وقد وصف بأنه أحدث ثورة جذرية في النقد العربي والثقافة العربية،, واحتفل بأبحاثه الدارسون داخل العالم العربي وفي الغرب وجامعاته، وكتبت عنه عشرات الأبحاث والكتب والأطروحات الجامعية. وقد فاز بعدد من أرفع الجوائز ومنح البحث العلمي في العالم العربي والغرب. وهو يشغل منصب أستاذ كرسي العربية وآدابها (بروفسور) في جامعة لندن منذ عام 1992، بعد أن عمل باحثا وأستاذا في جامعات أكسفورد وبنسلفانيا وكاليفورنيا (بيركلي) وكولومبيا (نيويورك)، واليرموك وصنعا