
بين الحياة السياسية والاجتماعية وبين الحياة العملية التي لكل منها موقعه في مساحة التاريخ الإسلامي.وقد بحث عن مكامن العدل دون مكامن القوة، وعن كوامن المعرفة دون كوامن الإيمان وخلال تعامله معها خرج من فروض التاريخ المقدس بل ومن دواوين الغرب والمحبة لكي تظهر كما هي لا كما نريدها. بمعنى آخر كانت دراسته لهذه الشخصيات من خلال منظور موضوعي بعيداً عن العواطف، وأقرب إلى الفكر والعقل. والعدد الذي يضمه هذا الكتاب لا يزيد على الخمسة عشر اسم. وأما اختياره فكان عشوائياً لم يكن للموضوعية أو المنهجية دخل فيه.
بين الحياة السياسية والاجتماعية وبين الحياة العملية التي لكل منها موقعه في مساحة التاريخ الإسلامي.وقد بحث عن مكامن العدل دون مكامن القوة، وعن كوامن المعرفة دون كوامن الإيمان وخلال تعامله معها خرج من فروض التاريخ المقدس بل ومن دواوين الغرب والمحبة لكي تظهر كما هي لا كما نريدها. بمعنى آخر كانت دراسته لهذه الشخصيات من خلال منظور موضوعي بعيداً عن العواطف، وأقرب إلى الفكر والعقل. والعدد الذي يضمه هذا الكتاب لا يزيد على الخمسة عشر اسم. وأما اختياره فكان عشوائياً لم يكن للموضوعية أو المنهجية دخل فيه.