التكذيب لن يغير حقيقة, ورؤيتها من عدمه ليس العامل الحاسم دائماً في تصديقها.. نحن نعيش اليوم في عالم يعتمد على الحقائق الملموسة فقط, لذا ركن الكثير قلوبهم وأحاسيسهم على قارعة التجاهل وركبوا فلك العقلانية المطلقة وأبحروا في بحر الماديات الثابتة ظناً منهم أنها ستصل بهم لساحل الحقيقة ..
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.