كتاب عودة الجدة يمينة

كتاب عودة الجدة يمينة

رحلة الحب والذكريات وأوقات السعادة مع الجدة يمينة

تأليف : منزول فاطمة

النوعية : نصوص وخواطر

الناشر : كتوباتي

عودة الجدة يمينة رحلة الحب والذكريات وأوقات السعادة مع الجدة يمينة بقلم منزول فاطمة .. "هنا، في زوايا "عودة الجدة يمينة"، تتراقص كلمات مفعمة بالشجن كأنها نسمات حنين تأبى إلا أن تعيد جدتي للحياة ولو بين السطور. وجع الفقد يرتسم على ملامح كل حرف💔، شوق لا ينتهي يُحكى بصدق ينبعث من القلب قبل اللسان، عن تلك التي لم تكن مجرد جدة، بل أم ثانية، دفء، حضن وحكاية 😔.
تلك الرائحة، تلك الابتسامة، ذلك الحنان، تُرى، هل يقدر الحبر على احتضان كل تلك التفاصيل؟ رحلة إلى عمق تلك العلاقة المقدسة، بين حفيدة وجدتها، حكاية تُروى بدموع الحنين 😢، تلامس شغاف قلوب كل من ذاق مرارة الفراق وتشبث بوهج الذكريات الجميلة، علّها تُخفف من قسوة غياب لم يعتد عليه القلب بعد🥀".

عودة الجدة يمينة رحلة الحب والذكريات وأوقات السعادة مع الجدة يمينة بقلم منزول فاطمة .. "هنا، في زوايا "عودة الجدة يمينة"، تتراقص كلمات مفعمة بالشجن كأنها نسمات حنين تأبى إلا أن تعيد جدتي للحياة ولو بين السطور. وجع الفقد يرتسم على ملامح كل حرف💔، شوق لا ينتهي يُحكى بصدق ينبعث من القلب قبل اللسان، عن تلك التي لم تكن مجرد جدة، بل أم ثانية، دفء، حضن وحكاية 😔.
تلك الرائحة، تلك الابتسامة، ذلك الحنان، تُرى، هل يقدر الحبر على احتضان كل تلك التفاصيل؟ رحلة إلى عمق تلك العلاقة المقدسة، بين حفيدة وجدتها، حكاية تُروى بدموع الحنين 😢، تلامس شغاف قلوب كل من ذاق مرارة الفراق وتشبث بوهج الذكريات الجميلة، علّها تُخفف من قسوة غياب لم يعتد عليه القلب بعد🥀".

منزول فاطمة، الكاتبة الشابة، وُلدت في 28 أغسطس 1998 في دائرة وادي ليلي بولاية تيارت. بدأت مسيرتها التعليمية في مدرسة محمد بوضياف بعدها متوسطة ميهوب عبد الباقي، واستكملت تعليمها في التكوين المهني بـ "جبارة محمد ولد مصطفى". تألقت في عالم الكتابة منذ عام 2019، واستمرت في نشر أعمالها الإبداعية حتى اليو...
منزول فاطمة، الكاتبة الشابة، وُلدت في 28 أغسطس 1998 في دائرة وادي ليلي بولاية تيارت. بدأت مسيرتها التعليمية في مدرسة محمد بوضياف بعدها متوسطة ميهوب عبد الباقي، واستكملت تعليمها في التكوين المهني بـ "جبارة محمد ولد مصطفى". تألقت في عالم الكتابة منذ عام 2019، واستمرت في نشر أعمالها الإبداعية حتى اليوم .. من بينهم :كتاب رؤى فاطمة، كتاب ماذا لو عاد معتذراً، ورواية عندما لا ينفع الندم ... وعدة من كتب الذين نشرو في مكتبة كتوباتي الكترونية . متحصلة على شهادة في المحاسبة المالية، وشهادة تقنيات إدارة وتسيير " أمانة "، وإعلام الي، نجد أن منزول فاطمة تمتلك تنوعًا لافتًا في مسارها التعليمي والمهني. يبدو أن تأثير هذه المجالات المختلفة قد أضاف أبعادًا جديدة وغنية لإنتاجها الأدبي، مما يمنح أعمالها لمسة فريدة واستقلالية في التعبير. منزول فاطمة، رغم صغر سنها، استطاعت أن تضع بصمتها في الساحة الأدبية بأعمالها العميقة التي تعبر عن نضج فكري وعاطفي نادر. بإصرارها على الاستمرار في العطاء الأدبي، يُتوقع أن تكون واحدة من أبرز الأسماء في الأدب الجزائري الحديث، حاملة راية الإبداع بروح شابة ومتفائلة. ورغم أن الكاتبة اختارت نشر مؤلفاتها عبر الإنترنت فقط، إلا أنها استطاعت تكوين قاعدة جماهيرية واسعة ومخلصة من القرّاء الذين يتابعون كتاباتها بشغف. وبالرغم من عدم تمكنها من دخول الحرم الجامعي، إلا أن إبداعاتها فرضت حضورها القوي في الوسط الأكاديمي؛ حيث أصبحت كتبها ورواياتها تُدرس بشكل واسع في أقسام الأدب العربي. ويرجع ذلك إلى أسلوبها المميز الذي يجمع بين عمق الفكر وبساطة الطرح، ما يجعل أعمالها في متناول الجميع، سواء كانوا باحثين مختصين أو قرّاء عاديين. إن أسلوب منزول فاطمة الفريد الذي يمزج بين لغة المثقفين وروح البساطة جعلها نموذجًا يُحتذى به في الكتابة، حيث استطاعت أن تُقرب الأدب من مختلف فئات المجتمع، وتُلهم الأجيال الشابة للإيمان بقوة الكلمة وقدرتها على التغيير.