كتاب عيناك قدري

كتاب عيناك قدري

تأليف : غادة السمان

النوعية : مجموعة قصص

حفظ تقييم
كتاب عيناك قدري تأليف غادة السمان .. كتاب عيناك قدري هو عبارة عن مجموعة قصصية من تأليف غادة السمان ومن المعروف عن غادة السمان أنها مبدعة في كتابة الشعر إلا أنها أبدعت هنا أيضا في مجال القصة القصيرة حيث تميزت بلغة شاعرة و تعابير جميلة بها عمق في اللفظ و المعنى إضافةإلى الشخصيات التي أبتكرتها و أستمتع بها القراء و عاشوا معهم قصصهم و تأثروا بالمواقف التي تعرضوا لها و يحتوي الكتاب على 16 قصة قصيرة تختلف في شخصياتها و لكنها تجتمع في العذاب الذي تعرض له أبطال هذه القصص
كتاب عيناك قدري تأليف غادة السمان .. كتاب عيناك قدري هو عبارة عن مجموعة قصصية من تأليف غادة السمان ومن المعروف عن غادة السمان أنها مبدعة في كتابة الشعر إلا أنها أبدعت هنا أيضا في مجال القصة القصيرة حيث تميزت بلغة شاعرة و تعابير جميلة بها عمق في اللفظ و المعنى إضافةإلى الشخصيات التي أبتكرتها و أستمتع بها القراء و عاشوا معهم قصصهم و تأثروا بالمواقف التي تعرضوا لها و يحتوي الكتاب على 16 قصة قصيرة تختلف في شخصياتها و لكنها تجتمع في العذاب الذي تعرض له أبطال هذه القصص
غادة أحمد السمان (مواليد 1942) كاتبة وأديبة سورية. ولدت في دمشق لأسرة شامية عريقة، ولها صلة قربى بالشاعر السوري نزار قباني. والدها الدكتور أحمد السمان حاصل على شهادة الدكتوراه من السوربون في الاقتصاد السياسي وكان رئيسا للجامعة السورية ووزيرا للتعليم في سوريا لفترة من الوقت. تأثرت كثيرا به بسبب وفاة والدتها وهي صغيرة. كان والدها محبا للعلم والأدب العالمي ومولعا بالتراث العربي في الوقت نفسه، وهذا كله منح شخصية غادة الأدبية والإنسانية أبعادا متعددة ومتنوعة. سرعان ما اصطدمت غادة بقلمها وشخصها بالمجتمع الشامي (الدمشقي) الذي كان "شديد المحافظة" إبان نشوئها فيه. أصدرت مجموعتها القصصية الأولى "عيناك قدري" في العام 1962 واعتبرت يومها واحدة من الكاتبات النسويات اللواتي ظهرن في تلك الفترة، مثل كوليت خوري وليلى بعلبكي، لكن غادة استمرت واستطاعت ان تقدم أدبا مختلفا ومتميزا خرجت به من الاطار الضيق لمشاكل المرأة والحركات النسوية إلى افاق اجتماعية ونفسية وإنسانية.
غادة أحمد السمان (مواليد 1942) كاتبة وأديبة سورية. ولدت في دمشق لأسرة شامية عريقة، ولها صلة قربى بالشاعر السوري نزار قباني. والدها الدكتور أحمد السمان حاصل على شهادة الدكتوراه من السوربون في الاقتصاد السياسي وكان رئيسا للجامعة السورية ووزيرا للتعليم في سوريا لفترة من الوقت. تأثرت كثيرا به بسبب وفاة والدتها وهي صغيرة. كان والدها محبا للعلم والأدب العالمي ومولعا بالتراث العربي في الوقت نفسه، وهذا كله منح شخصية غادة الأدبية والإنسانية أبعادا متعددة ومتنوعة. سرعان ما اصطدمت غادة بقلمها وشخصها بالمجتمع الشامي (الدمشقي) الذي كان "شديد المحافظة" إبان نشوئها فيه. أصدرت مجموعتها القصصية الأولى "عيناك قدري" في العام 1962 واعتبرت يومها واحدة من الكاتبات النسويات اللواتي ظهرن في تلك الفترة، مثل كوليت خوري وليلى بعلبكي، لكن غادة استمرت واستطاعت ان تقدم أدبا مختلفا ومتميزا خرجت به من الاطار الضيق لمشاكل المرأة والحركات النسوية إلى افاق اجتماعية ونفسية وإنسانية.