كتاب قراءات في الفكر العربي التونسي

كتاب قراءات في الفكر العربي التونسي

تأليف : محمد رشيد رضا

النوعية : الفكر والثقافة العامة

كتاب قراءات في الفكر العربي التونسي بقلم محمد رشيد رضا. .تغطي العيِّنة التي تتناولها هذه القراءات فترة زمنية من تاريخ الفكر العربي الحديث تقع بين منتصف القرن التاسع عشر ونهاية القرن العشرين. ومع أن الفترة هذه مديدة، ويستعصي القول بأن النصوص المقروءة في مواد هذا الكتاب تمثلها تمثيلاً جامعاً، إلا أن نصوصها تظل من كبار النصوص التي نهضت بدور فكريّ رئيس في حقل المعرفة والثقافة في الوطن العربي، ويظل أصحابها في جملة أبرز المفكرين العرب في العصر الحديث.

كتاب قراءات في الفكر العربي التونسي بقلم محمد رشيد رضا. .تغطي العيِّنة التي تتناولها هذه القراءات فترة زمنية من تاريخ الفكر العربي الحديث تقع بين منتصف القرن التاسع عشر ونهاية القرن العشرين. ومع أن الفترة هذه مديدة، ويستعصي القول بأن النصوص المقروءة في مواد هذا الكتاب تمثلها تمثيلاً جامعاً، إلا أن نصوصها تظل من كبار النصوص التي نهضت بدور فكريّ رئيس في حقل المعرفة والثقافة في الوطن العربي، ويظل أصحابها في جملة أبرز المفكرين العرب في العصر الحديث.

محمد رشيد بن علي رضا ولد 27 جمادى الأولى 1282 هـ/23 سبتمبر 1865 في قرية "القلمون (لبنان)"، وهي قرية تقع على شاطئ البحر المتوسط من جبل لبنان وتبعد عن طرابلس الشام بنحو ثلاثة أميال، وتوفي بمصر في 23 جمادى الأولى 1354 هـ/22 أغسطس 1935م. من العلماء المسلمين البارزين وكانت حياته العريضة هذه مليئة بالأعمال في شتى المجالات وهو شخصيا له مكان في عدة بلدان فهو بغدادي الأصل ولكنه مولود في بلدة قرب طرابلس الشام وتعلم في طرابلس وكان في صباه متنسكا وكاتبا في بعض الصحف وناظما للشعر. وفي سنة 1897م رحل إلى القاهرة وهناك لقي الأستاذ محمد عبده فلزمه وتتلمذ على يديه وكان قد لقيه قبل ذلك في بيروت.
محمد رشيد بن علي رضا ولد 27 جمادى الأولى 1282 هـ/23 سبتمبر 1865 في قرية "القلمون (لبنان)"، وهي قرية تقع على شاطئ البحر المتوسط من جبل لبنان وتبعد عن طرابلس الشام بنحو ثلاثة أميال، وتوفي بمصر في 23 جمادى الأولى 1354 هـ/22 أغسطس 1935م. من العلماء المسلمين البارزين وكانت حياته العريضة هذه مليئة بالأعمال في شتى المجالات وهو شخصيا له مكان في عدة بلدان فهو بغدادي الأصل ولكنه مولود في بلدة قرب طرابلس الشام وتعلم في طرابلس وكان في صباه متنسكا وكاتبا في بعض الصحف وناظما للشعر. وفي سنة 1897م رحل إلى القاهرة وهناك لقي الأستاذ محمد عبده فلزمه وتتلمذ على يديه وكان قد لقيه قبل ذلك في بيروت.