كتاب قراءة في فكر التبعية

كتاب قراءة في فكر التبعية

تأليف : محمد جلال كشك

النوعية : الفكر والثقافة العامة

كتاب قراءة في فكر التبعية بقلم محمد جلال كشك.."هذا الكتاب من نوادر الفكر النقدي الإسلامي المعاصر فهو نادر في موضوعه، نادر في ظروفه التي يخرج فيها إلى قرائه، فأما عن الموضوع فإنه المعركة الدائرة بين الإسلام المعاصر، وأعدائه من المنتسبين إليه إفكا، يعلنون الإسلام، ويبطون رفضه، والسعي إلى الإجهاز عليه. لقد اختار المؤلف-رحمة الله- لموضوع دراسته أربعة من (العتاولة) أعداء الحق فيما جاء به الإسلام، وعهدنا بالكتب أن تتصدى لعدو واحد تدفع كيده، وتكشف زيفه، ولكنه - وهو الفارس المغوار - لم يقنع بأن يواجه على الحلبة غريماً واحداً، بل جاء بأربعة غرماء دفعة واحدة، لينازلهم،

ويسدد سهام قلمه إلى أكبادهم، فكان هذا الكتاب عن أعمال نشرها كل منهم بطريقته، والله أعلم بالجهات التي تمول هذه المنشورات.
وهذا الكتاب دراسة موثقة لفترة من فترات التاريخ المصري المعاصر، في وقت قلت العناية بالتاريخ، حين قر في وعي المثقفين ما زعمه بعضهم من أن بداية التاريخ المصري كانت (يوليو 1952)، وما سبقها فهو داخل في زمان ما قبل التاريخ، على الرغم من أن حلقات التاريخ المصري متشابكة، تلد كل حلقة تاليتها، وتمنحها صفاتها، وما شخوص اليوم إلا إفرازات الأمس."

كتاب قراءة في فكر التبعية بقلم محمد جلال كشك.."هذا الكتاب من نوادر الفكر النقدي الإسلامي المعاصر فهو نادر في موضوعه، نادر في ظروفه التي يخرج فيها إلى قرائه، فأما عن الموضوع فإنه المعركة الدائرة بين الإسلام المعاصر، وأعدائه من المنتسبين إليه إفكا، يعلنون الإسلام، ويبطون رفضه، والسعي إلى الإجهاز عليه. لقد اختار المؤلف-رحمة الله- لموضوع دراسته أربعة من (العتاولة) أعداء الحق فيما جاء به الإسلام، وعهدنا بالكتب أن تتصدى لعدو واحد تدفع كيده، وتكشف زيفه، ولكنه - وهو الفارس المغوار - لم يقنع بأن يواجه على الحلبة غريماً واحداً، بل جاء بأربعة غرماء دفعة واحدة، لينازلهم،

ويسدد سهام قلمه إلى أكبادهم، فكان هذا الكتاب عن أعمال نشرها كل منهم بطريقته، والله أعلم بالجهات التي تمول هذه المنشورات.
وهذا الكتاب دراسة موثقة لفترة من فترات التاريخ المصري المعاصر، في وقت قلت العناية بالتاريخ، حين قر في وعي المثقفين ما زعمه بعضهم من أن بداية التاريخ المصري كانت (يوليو 1952)، وما سبقها فهو داخل في زمان ما قبل التاريخ، على الرغم من أن حلقات التاريخ المصري متشابكة، تلد كل حلقة تاليتها، وتمنحها صفاتها، وما شخوص اليوم إلا إفرازات الأمس."

كاتب وصحافي وباحث ومفكر، مصري. ولد الأستاذ محمد جلال الدين محمد علي كشك في بلدة «المراغة» بسوهاج، وكان الأب يعمل قاضياً في المحاكم الشرعية، وهو الشيخ محمد علي كشك، وذكر الأستاذ جلال كشك عنه في أحد كتبه أنه كان أول من أصدر حكماً شرعياً في مصر بتكفير البهائيين، وتلقى تعليمه الأولي بالقاهرة، والثانوي بمدرسة «بمبا قادن» الثانوية بـ«الحلمية الجديدة»، لسكنه حينئذ بالمنطقة الواقعة بين شارع سوق السلاح وباب الوزير بحي الدرب الأحمر. والتحق بكلية التجارة، جامعة «فؤاد الأول» (القاهرة) عام 1947م، وانضم قبلها – عام 1946م – إلى الحزب الشيوعي المصري، وحصل على إجازة الليسانس عام 1952م، وأدى امتحان نهاية العام وهو سجين في معتقل «هايكستب»، بتهمة التحريض على قتل الملك.
كاتب وصحافي وباحث ومفكر، مصري. ولد الأستاذ محمد جلال الدين محمد علي كشك في بلدة «المراغة» بسوهاج، وكان الأب يعمل قاضياً في المحاكم الشرعية، وهو الشيخ محمد علي كشك، وذكر الأستاذ جلال كشك عنه في أحد كتبه أنه كان أول من أصدر حكماً شرعياً في مصر بتكفير البهائيين، وتلقى تعليمه الأولي بالقاهرة، والثانوي بمدرسة «بمبا قادن» الثانوية بـ«الحلمية الجديدة»، لسكنه حينئذ بالمنطقة الواقعة بين شارع سوق السلاح وباب الوزير بحي الدرب الأحمر. والتحق بكلية التجارة، جامعة «فؤاد الأول» (القاهرة) عام 1947م، وانضم قبلها – عام 1946م – إلى الحزب الشيوعي المصري، وحصل على إجازة الليسانس عام 1952م، وأدى امتحان نهاية العام وهو سجين في معتقل «هايكستب»، بتهمة التحريض على قتل الملك.