ويسدد سهام قلمه إلى أكبادهم، فكان هذا الكتاب عن أعمال نشرها كل منهم بطريقته، والله أعلم بالجهات التي تمول هذه المنشورات.
وهذا الكتاب دراسة موثقة لفترة من فترات التاريخ المصري المعاصر، في وقت قلت العناية بالتاريخ، حين قر في وعي المثقفين ما زعمه بعضهم من أن بداية التاريخ المصري كانت (يوليو 1952)، وما سبقها فهو داخل في زمان ما قبل التاريخ، على الرغم من أن حلقات التاريخ المصري متشابكة، تلد كل حلقة تاليتها، وتمنحها صفاتها، وما شخوص اليوم إلا إفرازات الأمس."
ويسدد سهام قلمه إلى أكبادهم، فكان هذا الكتاب عن أعمال نشرها كل منهم بطريقته، والله أعلم بالجهات التي تمول هذه المنشورات.
وهذا الكتاب دراسة موثقة لفترة من فترات التاريخ المصري المعاصر، في وقت قلت العناية بالتاريخ، حين قر في وعي المثقفين ما زعمه بعضهم من أن بداية التاريخ المصري كانت (يوليو 1952)، وما سبقها فهو داخل في زمان ما قبل التاريخ، على الرغم من أن حلقات التاريخ المصري متشابكة، تلد كل حلقة تاليتها، وتمنحها صفاتها، وما شخوص اليوم إلا إفرازات الأمس."