القانون علاقة ثانية بين متغيرين .. مقطوع بصحتها تطابق الواقع وعليها دليل .. فأن لم تطابق الواقع كان الجهل ... وإن لم يكن عليها الدليل كان التقليد ... وإن لم يكن مقطوعاً بها كان الوهم ، والشك ،والظن .. هذا القرآن الكريم الذي بين أيدينا ، فيه قوانين ثانتة وسنن لا تتبدل ولا تتحول ... ويجب علينا أن نتعامل مع القرآن الكريم على هذا الأساس .