قصص مختارة لكلٍ من كالفينو، تشيخوف، كابوتي، كبلنغ وطاغور. إيتالو كالفينو/ أنطوان تشيخوف ترومان كابوتي/ روديارد كبلنغ/ طاغور ” لا تنتبه إلى الصلة بين عالم الأشياء و عالم الأرواح إلا كاتبة لها خبرة في قرع أجراس الصمت، عائشة الكعبي مهيأة لأن تكون كاتبة سينمائية من
الدرجة الأولى “ عياش يحياوي ( شاعر و إعلامي جزائري) ” الترجمة محطة ليست ببعيدة عن عائشة الكعبي التي تعيش الأدب حياة يومية تستقر وترحل حاملة هواجسه، و قد آثرت أن تحول حب كبار الأدباء العالميين إلى نتاج يستمتع به الناس، لا لها وحدها” ابراهيم فاروق ( صحفي و ناقد مصري) “عائشة الكعبي أدخلتنا في ثنايا حالات إنسانية لأشخاص مهمشين، كما لو كانت قد حفظت درس التقنيةالتشيخوفية، وربما أضافت لها مفاجئات خواتم القصص كما لدى موباسان “ محمد الجزائري ( ناقد عراقي) “في كتابات عائشة الكعبي نجد تلك المفارقات الضدية والنهايات المدروسة والفكاهة المريرة، والكثير من الأجواء المفعمة بالمفردات والصور، بما فيها سياق نفسي وتقني وجمالي يجعلك على الدوام مشدودا إلى عالم الكعبي الذي يسير بسرعة نحو زمن العولمة، لكنه يدينه بصورة أو بأخرى. “ جهاد هديب ( شاعر و ناقد أردني)