وما كنت سوى زهرة رقيقة ألقيت في جوف نيران هاجرة، فبدلا من نشر رحيقها بين العامة، أصبحت تنشر سمومها بين أجساد النبلاء...
أخبرني الجميع أنني سارقة، مجرمة، وأنا أخبرهم أنني لم أكن سوى طفلة صغيرة فقدت حظها في الحياة فقررت انتشاله من فوه الأبرياء.
مئات الآلاف يقرؤون هنا شهريًا مجانًا. أنت واحد منهم! 📚 بينما تشغيل 'كتوباتي' يتطلب جهدًا وموارد مستمرة. مساهمتك، ولو بثمن كتاب واحد، تضمن استمرار هذا الكنز المعرفي لك وللجميع. كن جزءًا من الحل!