كتاب "لِنُبسط الأمر " الجزء الثاني بقلم إبراهيم وليد .. _وإذا تبحث عن صِفات الصديق، سَتَجِد، ما يُحتم عليكَ إيجادُه. _حصولك على دُعاء المُعجزات بين صفحات الكِتاب. _رُبما الأمر فقط أن لا تيأس. _وماذا عن راحة قلبي؟ علىٰ بُعد عِدة صفحات. _ إنه كابوس الماضي يُلاحقني! لكِن اليوم هو الباقي! _تخونُني الدُنيا، وأتحسر على حالي! دَعكَ مِن الدُنيا، هُناك أهم يستحق الحسرة. _وعن الميزان فهو غير عادل يارفيق. " رُبما تجد بينا صفحات الكِتاب ما تبحث فيهِ بداخلك."