
وأنا؟ أنا الغريبة، الحالمة، التي كتب لها الفجر بكفها، ورسمت لها الغيوم في سماء الفؤاد، وأنا التي أحبك… وليتك تقرأ. - عهود محمد.
وأنا؟ أنا الغريبة، الحالمة، التي كتب لها الفجر بكفها، ورسمت لها الغيوم في سماء الفؤاد، وأنا التي أحبك… وليتك تقرأ. - عهود محمد.