تدور هذه القصة حول قرية أوزير التى محاها الفيضان وقد أعاد الحاج عمران بناءها وظلت القرية فى حياتة نموذجاً للتسامح والتعايش حتى آلت الامور إلى حفيده عامر لكنه إنشغل بالملذات بعد أن حاول أغراب إغتياله وقد صادف أن يصعد شاب ويتصدى بإخلاص للقتله المجهولين ومن هنا كان الطريق ممهد لأن تسقط القرية ثمرة ناضجة فى حجر ذلك الشاب
وتنتهى الخيوط عنده وتدور الاحداث فى صراع بين القوه العمياء والوعى والرعب ومحاولات إسترداد القرية بما كانت عليه من حب ولكن للأسف يمتد ليل القرية ولا ينتهى بالفجر ولكن ينتهى بكارثة
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.