كتاب متحف الشمع بقلم ألفريد هتشكوك..كانت جريمة السرقة تدبيرا محكما لا منفذ فيه و لا ثغرة
سرقت السندات فى حضور الجميع, و فتش الشرطة المكان, دون أن يعثروا عليها, و هى تحت بصرهم, و فى متناول يدهم و حاصروا المبنى, و لكن السندات أخرجت منه و هم اليها ينظرون.
فكيف تمت الخدعة البارعة؟