يغطي "مصنع الحكايات"، وكما جاء في المقدمة التي كتبها الشاعر والصحافي المصري سيد محمود، الأعمال الروائية من بلدان عربية عدّة دون الانحياز إلى أقطار مركزية بيعنها: "أوضحت الحوارات بجدارة أن انشغالات صاحبها تجاوزت النعرات الإقليمية الضيّقة، وامتدت لتشمل أغلب بلدان العالم العربي على نحو يكسر معادلة المركز والأطراف أو شمال جنوب، كما لا تنتصر لجيل بقدر ما تتسع لأجيال، احتفالاً بجمال الكتابة ذاتها كفضاء أشمل من الجغرافيا وأكثر رحابة من خانات شهادات الميلاد والأوراق الثبوتية، ما يتيح التعرف البانورامي على المنجز السردي العربي الراهن".
وضمت قائمة الكتّاب المحاوَرين في "مصنع الحكايات" كتّاباً من مصر، العراق، تونس، فلسطين، لبنان، عُمان، السودان، المغرب، وإرتريا. أبرزهم جمال الغيطاني، جبّور الدويهي، أمير تاج السر، إبراهيم عبد المجيد، ربعي المدهون، مكّاوي سعيد، حمّور زيادة، محمد النسي قنديل، محمد ربيع، سمير قسيمي، محسن الرملي، منصورة عز الدين.. وغيرهم.
يغطي "مصنع الحكايات"، وكما جاء في المقدمة التي كتبها الشاعر والصحافي المصري سيد محمود، الأعمال الروائية من بلدان عربية عدّة دون الانحياز إلى أقطار مركزية بيعنها: "أوضحت الحوارات بجدارة أن انشغالات صاحبها تجاوزت النعرات الإقليمية الضيّقة، وامتدت لتشمل أغلب بلدان العالم العربي على نحو يكسر معادلة المركز والأطراف أو شمال جنوب، كما لا تنتصر لجيل بقدر ما تتسع لأجيال، احتفالاً بجمال الكتابة ذاتها كفضاء أشمل من الجغرافيا وأكثر رحابة من خانات شهادات الميلاد والأوراق الثبوتية، ما يتيح التعرف البانورامي على المنجز السردي العربي الراهن".
وضمت قائمة الكتّاب المحاوَرين في "مصنع الحكايات" كتّاباً من مصر، العراق، تونس، فلسطين، لبنان، عُمان، السودان، المغرب، وإرتريا. أبرزهم جمال الغيطاني، جبّور الدويهي، أمير تاج السر، إبراهيم عبد المجيد، ربعي المدهون، مكّاوي سعيد، حمّور زيادة، محمد النسي قنديل، محمد ربيع، سمير قسيمي، محسن الرملي، منصورة عز الدين.. وغيرهم.
