كتاب مقاصد الشريعة الإسلامية

كتاب مقاصد الشريعة الإسلامية

تأليف : محمد الطاهر بن عاشور

النوعية : العلوم الاسلامية

كتاب مقاصد الشريعة الإسلامية للمؤلف محمد الطاهر بن عاشور نبذة موقع النيل والفرات للكتب عنه :هذا كتاب جعله مؤلفه من ثلاثة أجزاء الأول منها: خصصها لترجمة الشيخ "محمد الطاهر ابن عاشور"، وبيان حركته الإصلاحية، والحديث عن مؤلفاته. والثاني ساير مقاصد الشريعة مضيفاً إليها جملة من البحوث الأصولية لما يوجد بينها من علاقة. وفصّل ال حديث عن منهجه

في جملة ما وقف عليه من تحاريرة العلمية. والثالث: هو كتاب مقاصد الشريعة المتميزة بمسائله وبحوثه، وهكذا تم تحقيق هذا الكتاب أي المقاصد ونشره بعد إقامة نصه، والتقديم له والتعليق عليه، طمعاً في أن يكون أمره ميسوراً على من يقف عليه من الطلاب والمراجعين والدارسين.

كتاب مقاصد الشريعة الإسلامية للمؤلف محمد الطاهر بن عاشور نبذة موقع النيل والفرات للكتب عنه :هذا كتاب جعله مؤلفه من ثلاثة أجزاء الأول منها: خصصها لترجمة الشيخ "محمد الطاهر ابن عاشور"، وبيان حركته الإصلاحية، والحديث عن مؤلفاته. والثاني ساير مقاصد الشريعة مضيفاً إليها جملة من البحوث الأصولية لما يوجد بينها من علاقة. وفصّل ال حديث عن منهجه

في جملة ما وقف عليه من تحاريرة العلمية. والثالث: هو كتاب مقاصد الشريعة المتميزة بمسائله وبحوثه، وهكذا تم تحقيق هذا الكتاب أي المقاصد ونشره بعد إقامة نصه، والتقديم له والتعليق عليه، طمعاً في أن يكون أمره ميسوراً على من يقف عليه من الطلاب والمراجعين والدارسين.

محمد الطاهر بن عاشور عالم وفقيه تونسي، أسرته منحدرة من الأندلس ترجع أصولها إلى أشراف المغرب الأدارسة، تعلم بجامع الزيتونة ثم أصبح من كبار أساتذته. كان على موعد مع لقاء الإمام محمد عبده في تونس عندما زارها الأخير في رجب 1321 هـ الموافق 1903 م. سمي حاكما بالمجلس المختلط سنة 1909 ثم قاضيا مالكيا في سنة 1911. ارتقى إلى رتبة الإفتاء وفي سنة 1932 اختير لمنصب شيخ الإسلام المالكي، ولما حذفت النظارة العلمية أصبح أول شيخ لجامعة الزيتونة وأبعد عنها لأسباب سياسية ليعود إلى منصبه سنة 1945 وظل به إلى ما بعد استقلال البلاد التونسية سنة 1956. من أشهر أقرانه الذين رافقهم في جامعة الزيتونة: شيخ الأزهر الراحل محمد الخضر حسين، وابنه محمد الفاضل بن عاشور كان بدوره من علماء الدين البارزين في تونس.
محمد الطاهر بن عاشور عالم وفقيه تونسي، أسرته منحدرة من الأندلس ترجع أصولها إلى أشراف المغرب الأدارسة، تعلم بجامع الزيتونة ثم أصبح من كبار أساتذته. كان على موعد مع لقاء الإمام محمد عبده في تونس عندما زارها الأخير في رجب 1321 هـ الموافق 1903 م. سمي حاكما بالمجلس المختلط سنة 1909 ثم قاضيا مالكيا في سنة 1911. ارتقى إلى رتبة الإفتاء وفي سنة 1932 اختير لمنصب شيخ الإسلام المالكي، ولما حذفت النظارة العلمية أصبح أول شيخ لجامعة الزيتونة وأبعد عنها لأسباب سياسية ليعود إلى منصبه سنة 1945 وظل به إلى ما بعد استقلال البلاد التونسية سنة 1956. من أشهر أقرانه الذين رافقهم في جامعة الزيتونة: شيخ الأزهر الراحل محمد الخضر حسين، وابنه محمد الفاضل بن عاشور كان بدوره من علماء الدين البارزين في تونس.