كتاب من حائط البراق إلى جدار العار

كتاب من حائط البراق إلى جدار العار

تأليف : زينب عبد العزيز

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ تقييم
كتاب من حائط البراق إلى جدار العار للمؤلفة زينب عبد العزيز يتضمن الوثائق التي تثبت ملكية المسلمين لحائط البراق ومحاولات اليهود المستمرة للسطو عليه كما يتضمن نبذة عن تاريخ القدس الشريف عبر العصور إلى أن تمت محاصرتها بجدار العار.. وثائق، تواريخ واحداث تثبت كيف تولدت ونمت فكرة غرس الكيان الهصيوني في أرض فلسطين لتحويلها

إلى " أرض بلا شعب لشعب بلا أرض" كما أعلنها الغاصبون.. إنها بعض وثائق مجزرة من أكبر مجازر التاريخ الحديث إنسانيا وحضا يتضمن الوثائق التي تثبت ملكية المسلمين لحائط البراق ومحاولات اليهود المستمرة للسطو عليه كما يتضمن نبذة عن تاريخ القدس الشريف عبر العصور إلى أن تمت محاصرتها بجدار العار.. وثائق، تواريخ واحداث تثبت كيف تولدت ونمت فكرة غرس الكيان الهصيوني في أرض فلسطين لتحويلها إلى " أرض بلا شعب لشعب بلا أرض" كما أعلنها الغاصبون.. إنها بعض وثائق مجزرة من أكبر مجازر التاريخ الحديث إنسانيا وحضاريا والتي بدأت بتواطؤ أنفار من الغرب والشرق، ولا تزال تتواصل في إصرار غريب بعد أن جاهد كل مشارك بطريقته في طمس معالم الحقيقة بالأكاذيب والخدع والتحايل أو حتى بمجرد الصمت وغض البصر. ويالها من خيانة جماعية، موحدة، لاقتلاع شعب ودفن قضيته في لا مبالاة منفردة..

كتاب من حائط البراق إلى جدار العار للمؤلفة زينب عبد العزيز يتضمن الوثائق التي تثبت ملكية المسلمين لحائط البراق ومحاولات اليهود المستمرة للسطو عليه كما يتضمن نبذة عن تاريخ القدس الشريف عبر العصور إلى أن تمت محاصرتها بجدار العار.. وثائق، تواريخ واحداث تثبت كيف تولدت ونمت فكرة غرس الكيان الهصيوني في أرض فلسطين لتحويلها

إلى " أرض بلا شعب لشعب بلا أرض" كما أعلنها الغاصبون.. إنها بعض وثائق مجزرة من أكبر مجازر التاريخ الحديث إنسانيا وحضا يتضمن الوثائق التي تثبت ملكية المسلمين لحائط البراق ومحاولات اليهود المستمرة للسطو عليه كما يتضمن نبذة عن تاريخ القدس الشريف عبر العصور إلى أن تمت محاصرتها بجدار العار.. وثائق، تواريخ واحداث تثبت كيف تولدت ونمت فكرة غرس الكيان الهصيوني في أرض فلسطين لتحويلها إلى " أرض بلا شعب لشعب بلا أرض" كما أعلنها الغاصبون.. إنها بعض وثائق مجزرة من أكبر مجازر التاريخ الحديث إنسانيا وحضاريا والتي بدأت بتواطؤ أنفار من الغرب والشرق، ولا تزال تتواصل في إصرار غريب بعد أن جاهد كل مشارك بطريقته في طمس معالم الحقيقة بالأكاذيب والخدع والتحايل أو حتى بمجرد الصمت وغض البصر. ويالها من خيانة جماعية، موحدة، لاقتلاع شعب ودفن قضيته في لا مبالاة منفردة..

حصلت على ليسانس في الأدب الفرنسي، كلية آداب جامعة القاهرة عام 1962، ثم ماجستير في الحضارة وتاريخ الفن، كلية الآداب جامعة القاهرة عام 1967، وبعدها حصلت على دكتوراه في الحضارة وتاريخ الفن، كلية الآداب جامعة القاهرة بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولى عام 1974.