كتاب نزار قباني ومهمة الشعر

كتاب نزار قباني ومهمة الشعر

تأليف : الصادق النيهوم

النوعية : مذكرات وسير ذاتية

هذا الكتاب عبارة عن دراسة سهلة ومبسطة للصادق النيهوم تفند أسلوب الشاعر نزار قباني في تناوله المرأة، بحكم كونه الملقب بشاعرها. وقد تناول المؤلف قصائد نزار ودرسها دراسة مفصلة تحليلية ليصل إلى استنتاجات هامة،

حيث أنه صنف المرأة في شعر نزار إلى امرأتين، كما أنه يخلص إلى كون نزار ليس شاعر المرأة واللقب الذى أعطي له شاعر المرأة أنما هو حافل بسوء الفهم وأن النقاد لقبوه بذلك لأنهم لم يجدوا مكانا أكثر وضوحا في قائمتهم الجاهزه سوي باب المرأة فهو يري ان المرأة في شعر نزار مخلوق غير حقيقي بالنسبة لواقع المرأة في العالم، وقد أثار المؤلف العديد من الأسئلة، مثل: من هي المرأة التي يكتب لها نزار قباني؟ ليجيب بعدها أن هناك امرائتان، ثم يسأل سؤالاً محدداً متى يكتب لهذة ومتى يكتب لتلك؟ فيجيب بأسلوب تحليلي من خلال قصائد كتبها نزار للمرأئتين، وغير ذلك من التفاصيل والمحاور الهامة التي يمدنا بها المؤلف.

هذا الكتاب عبارة عن دراسة سهلة ومبسطة للصادق النيهوم تفند أسلوب الشاعر نزار قباني في تناوله المرأة، بحكم كونه الملقب بشاعرها. وقد تناول المؤلف قصائد نزار ودرسها دراسة مفصلة تحليلية ليصل إلى استنتاجات هامة،

حيث أنه صنف المرأة في شعر نزار إلى امرأتين، كما أنه يخلص إلى كون نزار ليس شاعر المرأة واللقب الذى أعطي له شاعر المرأة أنما هو حافل بسوء الفهم وأن النقاد لقبوه بذلك لأنهم لم يجدوا مكانا أكثر وضوحا في قائمتهم الجاهزه سوي باب المرأة فهو يري ان المرأة في شعر نزار مخلوق غير حقيقي بالنسبة لواقع المرأة في العالم، وقد أثار المؤلف العديد من الأسئلة، مثل: من هي المرأة التي يكتب لها نزار قباني؟ ليجيب بعدها أن هناك امرائتان، ثم يسأل سؤالاً محدداً متى يكتب لهذة ومتى يكتب لتلك؟ فيجيب بأسلوب تحليلي من خلال قصائد كتبها نزار للمرأئتين، وغير ذلك من التفاصيل والمحاور الهامة التي يمدنا بها المؤلف.

الصادق النيهوم كاتب وأديب وفيلسوف ليبي. ولد الصادق النيهوم في مدينة بنغازي عام 1937. درس جميع مراحل التعليم بها إلى أن انتقل إلي الجامعة الليبية، وتحديدا بكلية الآداب والتربية - قسم اللغة العربية، وتخرج منها عام 1961 وكان ينشر المقالات في جريدة بنغازي بين عامي 1958-1959 ومن ثم عُين معيداً في كلي...
الصادق النيهوم كاتب وأديب وفيلسوف ليبي. ولد الصادق النيهوم في مدينة بنغازي عام 1937. درس جميع مراحل التعليم بها إلى أن انتقل إلي الجامعة الليبية، وتحديدا بكلية الآداب والتربية - قسم اللغة العربية، وتخرج منها عام 1961 وكان ينشر المقالات في جريدة بنغازي بين عامي 1958-1959 ومن ثم عُين معيداً في كلية الآداب. أعدَّ أطروحة الدكتوراه في " الأديان المقارنة" بإشراف الدكتورة بنت الشاطيء جامعة القاهرة، وانتقل بعدها إلى ألمانيا، وأتم أطروحته في جامعة ميونيخ بإشراف مجموعة من المستشرقين الألمان، ونال الدكتوراه بامتياز. تابع دراسته في جامعة أريزونا في الولايات المتحدة الأمريكية لمدة عامين. درَّس مادة الأديان المقارنة كأستاذ مساعد بقسم الدراسات الشرقية بجامعة هلنسكي بفنلندا من عام 1968 إلى 1972. يجيد، إلى جانب اللغة العربية، الألمانية والفنلندية والإنجليزية والفرنسية والعبرية والآرامية المنقرضة تزوج عام 1966 من زوجته الأولى الفنلندية ورُزق منها بولده كريم وابنته أمينة، وكان وقتها مستقراً في هلسنكي عاصمة فنلندا، انتقل إلى الإقامة في جنيف عام 1976 وتزوج للمرة الثانية من السيدة (أوديت حنا) الفلسطينية الأصل.