كتاب نهج البلاغة

تأليف : علي بن أبي طالب

النوعية : العلوم الاسلامية

كتاب نهج البلاغة تأليف علي بن أبي طالب .. نهج البلاغة اسم وضعه الشريف الرضي على كتاب جمع فيه المختار من كلام الإمام علي بن أبي طالب في الخطب والمواعظ والحِكَم وغيرها. ويعد جمع نهج البلاغة من أبرز ما تركه الشريف الرضي. تنوع موضوعات نهج البلاغة: معارف راقية في التوحيد، مثل إلهية سامية، نصائح ومواعظ، بيان وتحليل للأحداث السياسية والاجتماعية، عهود للولاة وتنبيههم وغير ذلك. بعد مقدمة قصيرة، يضع المؤلف كلام علي في ثلاثة أقسام: الخطب والكتب والحكم، مضيفاً إليه ـ كلما اقتضى الأمر ـ توضيحات مختصرة مفيدة. وقد احتوى نهج البلاغة على 241 خطبة، و79 كتاباً، و480 حكمة من حكم علي. حاول السيد الرضي في نهج البلاغة ـ كما يشير اسم الكتاب ـ إلى انتقاء أبلغ وأجمل الأحاديث المروية عن علي ليضعها في هذا الكتاب. وهذه الخصوصية هي سر بقاء الكتاب وخلوده على الرغم من أحداث التاريخ العصيبة وسبب شهرته عدّ بعض الباحثين نحواً من 370 مؤلفاً حول نهج البلاغة من الشرح والتفسير والترجمة وغيرها، وقد طبعت إلى الآن نحو من خمس عشرة ترجمة لنهج البلاغة. وهذا ما يوضح إلى حد ما مكانة الكتاب وقيمته بين المسلمين. ومن أشهر تحقيقات نهج البلاغة تحقيق محمد عبده وصبحي الصالح.  

شارك الكتاب مع اصدقائك

2023-01-04

الامير الفاروق سيف الله المسلول الصديق الاكبر علي ابن ابي طالب عليه السلام

2023-09-02

امير البلاغة وامير مؤمنين كلام علي فوق كلام مخلوقين تحت كلام الخالق سبحانه 🥰😍🥰😍🥰😍🥰

2021-09-23

بسم الله الرحمن الرحيم من أنا حتى أقوم ما قاله علي بن أبي طالب عليه السلام ابن عم رسول الله صلى الله عليه و آله و أخوه و صهره و وصيه و أبو ريحانتيه و سيجد العرب و أمير المؤمنين و قائد الغر المحجلين و إمام المتقين و سيد الصادقين و عيبة رسول الله و باب مدينة علمه و الإيمان كله و خليفته من بعده و المبين للناس من بعده و حامل لوائه في الدنيا و الآخرة و قسيم الجنة و النار و ميزان الإيمان لا يحبه إلا مؤمن و لا يبغضه إلا منافق و والله لو بقيت أعدد في صفاته ما بلغتها و ما عساي أن أقول فيه إلا أن أدعو الله تعالى بجاه محمد و آله أن يجعلنا من أتباع رسول الله صلى الله عليه و آله و أهل بيته الطيبين الطاهرين و أن يرزقنا زيارتهم في الدنيا و شفاعتهم في الآخرة.

2022-08-16

قال الذهبي: «ومن طالع كتابه نهج البلاغة، جزم بأنه مكذوب على أمير المؤمنين علي، ففيه السب الصراح والحطُّ على أبي بكر وعمر، وفيه من التناقض والأشياء الركيكة والعبارات التي من له معرفة بنفس القرشيين الصحابة، وبنفس غيرهم ممن بعدهم من المتأخرىن، جزم بأن الكتاب أكثره باطل.»