كتاب هدم الإسلام بالمصطلحات المستوردة

كتاب هدم الإسلام بالمصطلحات المستوردة

تأليف : زينب عبد العزيز

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ تقييم

كتاب هدم الإسلام بالمصطلحات المستوردة : الحداثة والأصولية بقلم زينب عبد العزيز الأصولية والحداثة من الكلمات المصيرية التى تحكمت ولا تزال تتحكم في مصير الشعوب الغربية المسيحية، ومع ذلك لم تتطرق أحد للملمح الدينى بهذا الوضوح، لتأكيد أن هذه الكلمات قد وجدت او أنه قد تم اختلاقها لغوياً للتعبير عن معركة الكنيسة وصراعها مع العلم

والعلماء.. كما يؤكد هذا البحث عدم جواز استخدام هاتين العبارتين فى المجال الإسلامي وخاصة فى مجال القرآن الكريم والسنة. لأن استخدام الأصولية والحداثة من الكلمات المصيرية التى تحكمت ولا تزال تتحكم في مصير الشعوب الغربية المسيحية، ومع ذلك لم تتطرق أحد للملمح الدينى بهذا الوضوح، لتأكيد أن هذه الكلمات قد وجدت او أنه قد تم اختلاقها لغوياً للتعبير عن معركة الكنيسة وصراعها مع العلم والعلماء.. كما يؤكد هذا البحث عدم جواز استخدام هاتين العبارتين فى المجال الإسلامي وخاصة فى مجال القرآن الكريم والسنة. لأن استخدامهما فى المجال القرآن الكريم والسنة. لأن استخدامهاما فى المجال الغربي يطابق الواقع الذى تتخبط فيه الكنيسة وأصولها المحرفة التى عبث بها على مر التاريخ.

كتاب هدم الإسلام بالمصطلحات المستوردة : الحداثة والأصولية بقلم زينب عبد العزيز الأصولية والحداثة من الكلمات المصيرية التى تحكمت ولا تزال تتحكم في مصير الشعوب الغربية المسيحية، ومع ذلك لم تتطرق أحد للملمح الدينى بهذا الوضوح، لتأكيد أن هذه الكلمات قد وجدت او أنه قد تم اختلاقها لغوياً للتعبير عن معركة الكنيسة وصراعها مع العلم

والعلماء.. كما يؤكد هذا البحث عدم جواز استخدام هاتين العبارتين فى المجال الإسلامي وخاصة فى مجال القرآن الكريم والسنة. لأن استخدام الأصولية والحداثة من الكلمات المصيرية التى تحكمت ولا تزال تتحكم في مصير الشعوب الغربية المسيحية، ومع ذلك لم تتطرق أحد للملمح الدينى بهذا الوضوح، لتأكيد أن هذه الكلمات قد وجدت او أنه قد تم اختلاقها لغوياً للتعبير عن معركة الكنيسة وصراعها مع العلم والعلماء.. كما يؤكد هذا البحث عدم جواز استخدام هاتين العبارتين فى المجال الإسلامي وخاصة فى مجال القرآن الكريم والسنة. لأن استخدامهما فى المجال القرآن الكريم والسنة. لأن استخدامهاما فى المجال الغربي يطابق الواقع الذى تتخبط فيه الكنيسة وأصولها المحرفة التى عبث بها على مر التاريخ.

حصلت على ليسانس في الأدب الفرنسي، كلية آداب جامعة القاهرة عام 1962، ثم ماجستير في الحضارة وتاريخ الفن، كلية الآداب جامعة القاهرة عام 1967، وبعدها حصلت على دكتوراه في الحضارة وتاريخ الفن، كلية الآداب جامعة القاهرة بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولى عام 1974.