
كتاب هكذا قال جحا للمؤلف نجيب سرور الكتاب يعرض فيه نجيب سرور(جحا) رؤيته للحياة الثقافية في مصر و الوطن العربي .. يتعرض فيها لأزمات الفن و المسرح و الاغنية و القصة و الشعر و يعري ما يحدث في الحياة الثقافية من تشويه متعمد للعقل.يتكلم عن محاولات إسكاته بالرشوة و يسخر من مسئولين الثقافة في عصره و يتكلم عن "أم كلثوم" و "عبد
الحليم" و "عدوية" و و مسرحية "شاهد ماشافش حاجة". و لا يخلو بالطبع من نظرياته عن الصهيونية الكتاب يعرض فيه نجيب سرور(جحا) رؤيته للحياة الثقافية في مصر و الوطن العربي .. يتعرض فيها لأزمات الفن و المسرح و الاغنية و القصة و الشعر و يعري ما يحدث في الحياة الثقافية من تشويه متعمد للعقل.يتكلم عن محاولات إسكاته بالرشوة و يسخر من مسئولين الثقافة في عصره و يتكلم عن "أم كلثوم" و "عبد الحليم" و "عدوية" و و مسرحية "شاهد ماشافش حاجة". و لا يخلو بالطبع من نظرياته عن الصهيونية و توغلها و المؤامرات ضد الوطن و طبعا لا يخلو من أبي العلاء المعري.ملاحظة: بعض الصفحات كلامها غير واضح (مثل الصفحات الأولى) ده لأن النسخة الأصلية لم تكن بحالة ممتازة و ده قدرنا و قدر الاستاذ .. اننا نتعامل مع اعمال شاعر معاصر كما لو كنا نتعامل مع مخطوطات من العصر الفرعوني
كتاب هكذا قال جحا للمؤلف نجيب سرور الكتاب يعرض فيه نجيب سرور(جحا) رؤيته للحياة الثقافية في مصر و الوطن العربي .. يتعرض فيها لأزمات الفن و المسرح و الاغنية و القصة و الشعر و يعري ما يحدث في الحياة الثقافية من تشويه متعمد للعقل.يتكلم عن محاولات إسكاته بالرشوة و يسخر من مسئولين الثقافة في عصره و يتكلم عن "أم كلثوم" و "عبد
الحليم" و "عدوية" و و مسرحية "شاهد ماشافش حاجة". و لا يخلو بالطبع من نظرياته عن الصهيونية الكتاب يعرض فيه نجيب سرور(جحا) رؤيته للحياة الثقافية في مصر و الوطن العربي .. يتعرض فيها لأزمات الفن و المسرح و الاغنية و القصة و الشعر و يعري ما يحدث في الحياة الثقافية من تشويه متعمد للعقل.يتكلم عن محاولات إسكاته بالرشوة و يسخر من مسئولين الثقافة في عصره و يتكلم عن "أم كلثوم" و "عبد الحليم" و "عدوية" و و مسرحية "شاهد ماشافش حاجة". و لا يخلو بالطبع من نظرياته عن الصهيونية و توغلها و المؤامرات ضد الوطن و طبعا لا يخلو من أبي العلاء المعري.ملاحظة: بعض الصفحات كلامها غير واضح (مثل الصفحات الأولى) ده لأن النسخة الأصلية لم تكن بحالة ممتازة و ده قدرنا و قدر الاستاذ .. اننا نتعامل مع اعمال شاعر معاصر كما لو كنا نتعامل مع مخطوطات من العصر الفرعوني