فصول أكثر حداثة، تحاول أن تسير للعاملين في ميدان الثقافة العامة للطفل مادة تعينهم على المزيد من البحث والدراسة، واكتساب الخبرة، لبناء ثقافي شامخ على أساس متين.
يتناول الكتاب واقع التعليم في بلادنا خلال عصر المعلومات وانفجار المعرفة. ويركز نقده على أسلوب توصيل المعرفة لأطفالنا، وعدم تحديد المعلومات الأساسية التي لابد لنا من تقديمها لهم. فضلاً عن أننا لا ندربهم للحصول على المعرفة عن طريق جهودهم الخاصة والذاتية. بل إنهم قاصرون عن بلوغ المستوى المطلوب من المعرفة، لأنهم تعوّدوا على الحفظ وحده.
ثم يعرض الكتاب إلى الآفاق الثقافية للطفل العربي مع قدوم الألفية الثالثة. ودخولنا إلى عصر جديد. يدعو إلى الإبداع والابتكار في مجال التربية، لأنهما سيسودان الألفية الجديدة.
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.