
فان صعود ظاهرة الاسلاموفوبيا الي ذروة العنف والخشونة التي نراها الان في الفكر والاعلام وفي الحروب والدماء التي تغطي عالم الاسلام هو المؤذن ان شاء الله بطي صفحة هذه الظاهرة التي حكمت وتحكمت في علاقه الغرب بالشرق علي امتداد قرون التاريخ المكتبو بين هذين العالمين وهاتين الحضارتين.
فان صعود ظاهرة الاسلاموفوبيا الي ذروة العنف والخشونة التي نراها الان في الفكر والاعلام وفي الحروب والدماء التي تغطي عالم الاسلام هو المؤذن ان شاء الله بطي صفحة هذه الظاهرة التي حكمت وتحكمت في علاقه الغرب بالشرق علي امتداد قرون التاريخ المكتبو بين هذين العالمين وهاتين الحضارتين.