كتاب 44 فرصة للملحدين والمتشككين والمؤمنين بقلم فارس النعيمي
شارك الكتاب مع اصدقائك
2024-04-11
كتاب كاذب مليئ بالمغالطات المنطقية يتكلم فيه هذا المؤلف الغبي المربع وكلنما لديه ادله حقيقية على صحة ما يقوله وما يتحدث عنه ثم مجرد وجود خطأ علمي في كتاب يقال إنه كتاب صحيح وسليم زاخركتاب يهدي البشرية هذه كارثة في حد ذاتها تناقض واضح مابين العلم النزيه الواضح الصريح الذي تبنى عليه حياتنا واول حياة هذا الحقير الذي ألف الكتاب وبين الأساطير والخرافات وأراه يتكلم كما لو أن لديه إثبات أو دليل يريدان يفحم به المشككين والملحدين اين الدليل المنطقي الذي يثبت صحة كايدعيه عندما تقول لي انني أنكر شئ فمعنى. هذا انك متاكد من وجوده. وان. وجوده شئ مثبت ويقيني وواضح وضوح الشمس يال العجب على. اي. أساس تقول متسككين وكأنهم يشكون مثلا في أن الشمس ليست موجوده ولايوجد مايدل عليها مع أن شعاعها يكاد يفقأ عين جاهل مثله عندها من حقه أن يقول متشككين وكأن لسان حال هذا المؤلف الطريقه يشي به أنه عندما رأى أخطاء القران العلمية الفاقعة والفادحة وأساطير لجأ إلى حيلة جديدة وهي ترقيع وتدليس من نوعجديدليقول لنا ويطالعنا بغباء منقطع النظير وتدليس لامثيل له أن الأخطاء العلمية والخرافات في القران ليست هي الدليل أو المنظور الوحيد على صدقه !!!!!!! مع أنه دليل بألف دليل وبعده لايوجد اكبر من هذا دليل ناهيك عن اشكاليات أخرى في القرآن تدل على عدم مصداقيته وأنه كتاب بشري مرقع كحال كل الكتب الدينية التي سبقته. وبالطبع لجأ في كتابه الاحمق هذا إلى أكبر كم من المغالطات المنطقية كالانحياز ارتأكيدي الواضح في كلامه ومغالطة رجل. القش وانتقاء الكرز وهذا بالطبع لأنه لايملك سوى إلا أن يفعل ذلك لأن موقفه ضعيف. وهش ومبني على كذبة كبرى أن لها أن تنقشع لذا يلجأ من فوره إلى المغالطات المنطقية ولا ادري حقيقة عناية فرصة يتحدث هذا الاحمق الذي يريد بكتابه هذا طمس العقل ومحو التفكير والوعي ليجعل العقل يصيبه الصدأ وهذا حال كل مؤمن