
نبذة مختصرة يحتوي هذا الكتاب على معلومات متنوعة وشاملة عن الطريقة النقشبندية، وهي منظمة صوفية قام بتأسيسها جماعة من الصوفية الأتراك حوالى 1200م. في بلاد ما وراء النهر. صدر هذا الكتاب بقلم أحد أبرز الأعلام في تركيا وهو الشيخ فريد صلاح الهاشمي المعروف باسمه المحلي في تركيا: Feriduddin AYDIN. كان المؤلف من كبار قادة الطائفة النقشبنديية في السبعينيات من القرن المنصرم، ثم تنصل من وسط هذه الجماعة وقطع منها صلته تماما، وأعلن التزامه بالقرآن الكريم والسنة النبوية، وألف هذا الكتاب كوثيقة على إقراره وثبوته على الدين الحنيف. إن هذا الكتاب ألفه فضيلة الشيخ فريد أولا باللغة العربية بعنوان "الطريقة النقشبندية بين ماضيها وحاضرها"، ثم ترجمه إلى اللغة التركية ليستفيد منه الأتراك أيضا، لأن الطريقة النقشبندية من صنعهم. يقدم الكتاب معلومات مثيرة حول أسرار هذه الطائفة وتعاليمها. له مصداقية عظيمة في إبراز حقيقة الصوفية النقشبندية، لأن مؤلفه كان في شبابه على هذه العقيدة، وهو من أعلم من ألموا بالفكر الصوفي وتاريخ الأديان والمذاهب. كاتب هذا التعريف. عدنان عبد المهيمن الأماسي.
نبذة مختصرة يحتوي هذا الكتاب على معلومات متنوعة وشاملة عن الطريقة النقشبندية، وهي منظمة صوفية قام بتأسيسها جماعة من الصوفية الأتراك حوالى 1200م. في بلاد ما وراء النهر. صدر هذا الكتاب بقلم أحد أبرز الأعلام في تركيا وهو الشيخ فريد صلاح الهاشمي المعروف باسمه المحلي في تركيا: Feriduddin AYDIN. كان المؤلف من كبار قادة الطائفة النقشبنديية في السبعينيات من القرن المنصرم، ثم تنصل من وسط هذه الجماعة وقطع منها صلته تماما، وأعلن التزامه بالقرآن الكريم والسنة النبوية، وألف هذا الكتاب كوثيقة على إقراره وثبوته على الدين الحنيف. إن هذا الكتاب ألفه فضيلة الشيخ فريد أولا باللغة العربية بعنوان "الطريقة النقشبندية بين ماضيها وحاضرها"، ثم ترجمه إلى اللغة التركية ليستفيد منه الأتراك أيضا، لأن الطريقة النقشبندية من صنعهم. يقدم الكتاب معلومات مثيرة حول أسرار هذه الطائفة وتعاليمها. له مصداقية عظيمة في إبراز حقيقة الصوفية النقشبندية، لأن مؤلفه كان في شبابه على هذه العقيدة، وهو من أعلم من ألموا بالفكر الصوفي وتاريخ الأديان والمذاهب. كاتب هذا التعريف. عدنان عبد المهيمن الأماسي.
المزيد...