
VAHYİN DİLİ by Feriduddin AYDIN فريد صلاح الهاشمي .. وكما هو معروف، يحاول عشرات الآلاف من الأشخاص في تركيا أن يتعلموا اللغة العربية في ثانويات الأئمة والخطباء، والكليات الدينية، والمدارس الشعبية. ومع حاجة عالم الأعمال الكبيرة للموظفين الناطقين باللغة العربية، وخاصة مع زحف ملايين السوريين هربًا من الحرب الأهلية واللجوء إلى بلدنا، زاد الاهتمام باللغة العربية بشكل أكبر. إلاَّ أنَّ طلاب اللغة العربية يواجهون العديد من المشاكل لفترة طويلة. هذه المشاكل لم تفلت من اهتمام العلماء. لكن الأوساط العلمية، في إطار القواعد العقلانية والعلمية، لم تتوصل بعد إلى فكرة مشتركة حول تعليم اللغة العربية. كشخص قام بتدريس اللغة العربية لسنوات عديدة وكتب أيضًا العديد من الكتب والمقالات باللغة العربية، لدي تقييمات وانتقادات ومقترحات مختلفة حول تعليم اللغة العربية. لقد نشرتها في مناسبات مختلفة وحاولت شرحها في المنتديات. ومن مجهوداتي؛ بينما كنت أحاول تجميع دروس اللغة العربية التي قدمتها مؤخرًا في كتاب، تطرقت فيه إلى نقاط مهمة جدًا حول هذا الموضوع في المقدمة. فأردت أن أشاطر الخبراءَ هذه المقدمة التي ركزت عليها الاهتمام للغاية، أردتُ أن أنشرها لإعلام الدوائر ذات الصلة. أترككم الآن مع نص المقدمة، ولكم بالغ الاحترام.
VAHYİN DİLİ by Feriduddin AYDIN فريد صلاح الهاشمي .. وكما هو معروف، يحاول عشرات الآلاف من الأشخاص في تركيا أن يتعلموا اللغة العربية في ثانويات الأئمة والخطباء، والكليات الدينية، والمدارس الشعبية. ومع حاجة عالم الأعمال الكبيرة للموظفين الناطقين باللغة العربية، وخاصة مع زحف ملايين السوريين هربًا من الحرب الأهلية واللجوء إلى بلدنا، زاد الاهتمام باللغة العربية بشكل أكبر. إلاَّ أنَّ طلاب اللغة العربية يواجهون العديد من المشاكل لفترة طويلة. هذه المشاكل لم تفلت من اهتمام العلماء. لكن الأوساط العلمية، في إطار القواعد العقلانية والعلمية، لم تتوصل بعد إلى فكرة مشتركة حول تعليم اللغة العربية. كشخص قام بتدريس اللغة العربية لسنوات عديدة وكتب أيضًا العديد من الكتب والمقالات باللغة العربية، لدي تقييمات وانتقادات ومقترحات مختلفة حول تعليم اللغة العربية. لقد نشرتها في مناسبات مختلفة وحاولت شرحها في المنتديات. ومن مجهوداتي؛ بينما كنت أحاول تجميع دروس اللغة العربية التي قدمتها مؤخرًا في كتاب، تطرقت فيه إلى نقاط مهمة جدًا حول هذا الموضوع في المقدمة. فأردت أن أشاطر الخبراءَ هذه المقدمة التي ركزت عليها الاهتمام للغاية، أردتُ أن أنشرها لإعلام الدوائر ذات الصلة. أترككم الآن مع نص المقدمة، ولكم بالغ الاحترام.