رواية  فندق شجرة الميلاد للروائي تشارلز ديكنز عدد صفحات الرواية 71

رواية دوريت الصغيرة للمؤلف تشارلز ديكنز

 مجموعة من القصص البوليسية اعداد: إسماعيل أبو العزائم قبعة القاتل من تأليف: أوستن فريمان قصة الفتاة البريئة من تأليف: مارغري ألنغام المحامي الغائب من تأليف: تشارلز ديكنز الجوهري اليقظ من تاليف : نيكولاس بنتلي

 انتبه لمن يجلس بجانبك أولا، أليس هنالك احد؟ أعد النظر مجددا فقد لأ يكون هذا ظلك انت. إن كنت تعتقد بأن البشر هم المخلوقات الوحيدة في هذا الكون، فانصحك بألا تنظر من النافذة بعد غروب الشمس، وحين تجلس في غرفتك ابق النور

فى انجلترا أخرى غير التى نعرفها اليوم، انجلترا القديمة باحياءها الضيقة المتسخة، سكانها الفقراء، وضبابها الدائم، يجاهد عجوز لا يملك من الدنيا غير متجر النوادر القديمة ليتمكن من المعيشة واعالة حفيدته "نيل"، لكن مع ظهور أخيها الشرير وتهديده للجد، ورحلات الجد السرية كل ليلة لأماكن لا تعرفها الفتاة، وديون الجد المتراكمة لتاجر جشع يدعى "كويل"، سرعان ما تتكشف لنا الأسرار التى حاول الجد إبقاءها فى الخفاء طويلا..  

رواية صرصار الليل على الموقد للمؤلف تشارلز ديكنز .. هل ظهر لك يوماً صرصار ليل في منزلك؟ هل حاولت أن تستمع إلى صوت صفيره؟ ألم يخيَّل إليك يوماً أنه يحاول أن يخبرك بمكنونات قلبك؟ لربما يجدر بك منذ الآن أن تستمع إليه، تماماً كما فعل جون بيري-بيغل حين كان يوشك أن يرتكب جريمة قتل الغريب الذي رآه مع زوجته دوت، ولكن استطاع بفضل الصرصار أن يتدارك نفسه. هذا الصرصار لم يقتصر فقط على جون، بل ظهر لبيرثا الكفيفة ابنة كاليب حين كانت حزينة جداً، وظهر للسيد تاكلتون في منزله أكثر من مرة، وظهر أيضاً لآخرين غيرهم يشتركون معهم في نقطة واحدة هي مصاعب الحياة التي قد تودي بالشخص إلى الهلاك وقد توصله إلى النعيم.

«إن ما اختير في هذه المجموعة ليس خير ما في الأدب الإنجليزي من نوعه ولكنه من خيره؛ وعيب كل اختيار هو الاضطرار إلى ترك الأكثر والاجتزاء بالأقل، وكثيرًا ما تؤدي الحيرة إلى سوء الاختيار، ولكن القارئ يستطيع أن يكون على يقين أن ما يقرأه هنا هو — في الأصل إذا لم يكن في الترجمة — من الجيد على كل حال وبشهادة الزمن.»

أروع القصص العالمية : أوليفر تويست بقلم تشارلز ديكنز .. كتبها بتصرف بولين فرانسيس. ترجمة حسان بستاني.

رواية دافيد كوبرفيلد تأليف  تشارلز ديكنز .. هي رواية من تأليف تشارلز ديكنز أصدرها عام 1850. وتعتبر من أشهر رواياته وهي عبارة عن ترجمة ذاتية, لأن مجموعة من عناصر الرواية استمدت من أحداث وقعت في حياة ديكنز. ولقد قال في مقدمته لطبعة للرواية عام 1867 :" كباقي الآباء والأمهات، لي في أعماق قلبي ابن مفضل اسمه دايفيد كوبرفيلد".