رواية أصفاد امرأة

رواية أصفاد امرأة

تأليف : دعاء نعيم

النوعية : روايات

رواية أصفاد امرأة من تأليف دعاء نعيم .. نحنُ ضحية مجتمع العادات والأفكار السلبية تتخلله منذ القدم، حتى إن تقدم وتطور فهناك به ثغرة لبعض الأمور التي لا تتغير، ويقع ضحيةً لها الأبناء لتصير عقدة متوارثة لأجيال. كانت هي من ضمن ضحايا المجتمع، كعروسة الماريونيت ليس لها الحق في التصرف لوحدها، خيوطها تحرك عبر عائلتها، وهي تنفذ كالدمى الجامدة. لربما تجبر على خيارٍ ما، بل أنتَ مجبر على كل شيء، لكن ربما ذلك الاختيار هو طوق نجاة لها. تلك المشاعر تجربها لأول مرة، هي من الأصل محرومة منها، لكن المُر في فم المُشتاق حلو، ولم تدرك الجانب الأناني منه، لتطعن في النهاية، ولا يترك لها حق الاستراحة من تلك الطعنة، بل تجبر على قرارٍ جديد. هم مخدوعين بالمظاهر، وهي تنتفض قلقً من نظراته، لكن لتكمل الطريق الذي أجبرت عليه، ولنرى ماذا سيحدث في النهاية. ليتها حاربت تلك المرة، ليتها انتفضت ودافعت عن نفسها، انتهكت تلك المرة مجددًا، لكنها كانت أصعب من كل المرات، وكأن القدس هي من انتهكت تلك المرة، وتركت تنزف ونحن نشاهد في صمت. كما يوجد الظلام في مجتمعنا يوجد أيضًا النور، وهي لن تخضع لذلك الظلم، بل ستقاوم، وتنهض كما القدسُ يومًا ما، لتصير النهاية مشرقة كما في نهاية الحكايات. اقتباس من الرواية: نتلاطم بين أمواج الحياة، نسعى للنجاة من الغرق والوصول لشاطيء أحلامنا، ولكن الحياة لها رأي آخر، لتجد نفسك تغرق في الأعماق المظلمة من بعد إصابتك من عواصف القدر، ولكن الحياة ليست قاسية لتلك الدرجة؛ فستجد نفسك في النهاية على شاطيء أحلامك، وكل ما كنت تسعى إليه أمامك من بعد رحلة بحرية طويلة؛ لأن من يريد شيء لا يصل إليه بسهولة. اقتباس أخر: أنا لستُ مثلها، هي قد ماتت.. ماتت من بعد ما انتهكت ودنست من أيدي العالم، كما دنست القدس الطاهرة من أيدي الأنجاس.
رواية أصفاد امرأة من تأليف دعاء نعيم .. نحنُ ضحية مجتمع العادات والأفكار السلبية تتخلله منذ القدم، حتى إن تقدم وتطور فهناك به ثغرة لبعض الأمور التي لا تتغير، ويقع ضحيةً لها الأبناء لتصير عقدة متوارثة لأجيال. كانت هي من ضمن ضحايا المجتمع، كعروسة الماريونيت ليس لها الحق في التصرف لوحدها، خيوطها تحرك عبر عائلتها، وهي تنفذ كالدمى الجامدة. لربما تجبر على خيارٍ ما، بل أنتَ مجبر على كل شيء، لكن ربما ذلك الاختيار هو طوق نجاة لها. تلك المشاعر تجربها لأول مرة، هي من الأصل محرومة منها، لكن المُر في فم المُشتاق حلو، ولم تدرك الجانب الأناني منه، لتطعن في النهاية، ولا يترك لها حق الاستراحة من تلك الطعنة، بل تجبر على قرارٍ جديد. هم مخدوعين بالمظاهر، وهي تنتفض قلقً من نظراته، لكن لتكمل الطريق الذي أجبرت عليه، ولنرى ماذا سيحدث في النهاية. ليتها حاربت تلك المرة، ليتها انتفضت ودافعت عن نفسها، انتهكت تلك المرة مجددًا، لكنها كانت أصعب من كل المرات، وكأن القدس هي من انتهكت تلك المرة، وتركت تنزف ونحن نشاهد في صمت. كما يوجد الظلام في مجتمعنا يوجد أيضًا النور، وهي لن تخضع لذلك الظلم، بل ستقاوم، وتنهض كما القدسُ يومًا ما، لتصير النهاية مشرقة كما في نهاية الحكايات. اقتباس من الرواية: نتلاطم بين أمواج الحياة، نسعى للنجاة من الغرق والوصول لشاطيء أحلامنا، ولكن الحياة لها رأي آخر، لتجد نفسك تغرق في الأعماق المظلمة من بعد إصابتك من عواصف القدر، ولكن الحياة ليست قاسية لتلك الدرجة؛ فستجد نفسك في النهاية على شاطيء أحلامك، وكل ما كنت تسعى إليه أمامك من بعد رحلة بحرية طويلة؛ لأن من يريد شيء لا يصل إليه بسهولة. اقتباس أخر: أنا لستُ مثلها، هي قد ماتت.. ماتت من بعد ما انتهكت ودنست من أيدي العالم، كما دنست القدس الطاهرة من أيدي الأنجاس.

2024-07-31

حلوة اوي بجد، وكبداية ف السرد تحفة، والقصة معبرة وبسيطة

2024-07-31

تحفه جداااا و أسلوبها حلو جداا💕💕