رواية أين المفر

رواية أين المفر

تأليف : خولة حمدي

النوعية : روايات

حفظ تقييم
من الرواية: "تنهدت في أسى وهي تستدير لتقع نظراتها على الجزء الثاني من البهو الذي كان مناقضا تمام للأول ... أثاث عصري بسيط ذو ألوان زاهية .. بساط صغير بديع , ومنضدة طويلة نسقت فوقها أعدا من التحف الصغيرة الظريفة , استقرت خلفها مرآة عاجية ,

طالعت فيها صورتها ثم ابتسمت في رضا وتألقت عيناها الكستنائيتان ببعض الغرور .. على عرض الحائط المقابل توزعت لوحات صغيرة متناثرة تمثل مشاهد طبيعية مشرقة .. ابتسمت ليلى وهي تلقي تظرة أخيرة على الجانبين وتلحظ في صمت المفارقات العجيبة التي اجتمعت في فضاء واحد .. زروجان مختلفا المزاج ؟ ربما ... انتبهتت إلي السيد نبيل الذي نزل للتو و وقف على بعد بضع خطوات منها يتأملها في صمت وعلى شفتيه ابتسامة ودودة .. تقدمت منه , عائقته في حرارة متكلفة أو تبادلا عبارت الترحيب ... وما هي إلا لاحظات حتى سمعت ضوضاء قادمة من الطابق الاول."

من الرواية: "تنهدت في أسى وهي تستدير لتقع نظراتها على الجزء الثاني من البهو الذي كان مناقضا تمام للأول ... أثاث عصري بسيط ذو ألوان زاهية .. بساط صغير بديع , ومنضدة طويلة نسقت فوقها أعدا من التحف الصغيرة الظريفة , استقرت خلفها مرآة عاجية ,

طالعت فيها صورتها ثم ابتسمت في رضا وتألقت عيناها الكستنائيتان ببعض الغرور .. على عرض الحائط المقابل توزعت لوحات صغيرة متناثرة تمثل مشاهد طبيعية مشرقة .. ابتسمت ليلى وهي تلقي تظرة أخيرة على الجانبين وتلحظ في صمت المفارقات العجيبة التي اجتمعت في فضاء واحد .. زروجان مختلفا المزاج ؟ ربما ... انتبهتت إلي السيد نبيل الذي نزل للتو و وقف على بعد بضع خطوات منها يتأملها في صمت وعلى شفتيه ابتسامة ودودة .. تقدمت منه , عائقته في حرارة متكلفة أو تبادلا عبارت الترحيب ... وما هي إلا لاحظات حتى سمعت ضوضاء قادمة من الطابق الاول."

2008من مواليد 1984 بتونس العاصمة أستاذة جامعية في تقنية المعلومات بجامعة الملك سعود بالرياض متحصلة على شهادة في الهندسة الصناعية و الماجستير من مدرسة "المناجم" في مدينة سانت إتيان الفرنسية سنة متحصلة على الدكتوراه في بحوث العمليات (أحد فروع الرياضيات التطبيقية) من جامعة التكنولوجيا بمدينة تروا بفرنسا سنة 2011 روايتها الأولى الصادرة سنة 2012 تحمل عنوان "في قلبي أنثى عبرية" و هي مستوحاة من قصة حقيقية ليهودية تونسية دخلت الإسلام بعد تأثرها بشخصية طفلة مسلمة يتيمة الأبوين صمدت في وجه الحياة بشجاعة، و بشخصية شاب لبناني مقاوم ترك بصمة في حياتها
2008من مواليد 1984 بتونس العاصمة أستاذة جامعية في تقنية المعلومات بجامعة الملك سعود بالرياض متحصلة على شهادة في الهندسة الصناعية و الماجستير من مدرسة "المناجم" في مدينة سانت إتيان الفرنسية سنة متحصلة على الدكتوراه في بحوث العمليات (أحد فروع الرياضيات التطبيقية) من جامعة التكنولوجيا بمدينة تروا بفرنسا سنة 2011 روايتها الأولى الصادرة سنة 2012 تحمل عنوان "في قلبي أنثى عبرية" و هي مستوحاة من قصة حقيقية ليهودية تونسية دخلت الإسلام بعد تأثرها بشخصية طفلة مسلمة يتيمة الأبوين صمدت في وجه الحياة بشجاعة، و بشخصية شاب لبناني مقاوم ترك بصمة في حياتها

2023-01-26

2022-08-23

2022-05-17

من أجمل الروايات التي قرأتها و انصح بها الجميع

2023-08-08

الرواية هذه جميلة جداً ورغم انها لا تشبه بقية كتابت خولة الحمدي الا انها تملك طابع مميز ورائع خاص بها وهي قد احتلت المركز الأول في ترتيبي للروايات

2023-09-19

جميلة جداااا

2023-06-19

عن نفسي لم تعجبني الرواية بتاتا لانها تنشر للصوفية بطريقة غير مباشرة لا انصح بقرائتها ندمت عندما قراتها