فى الجزء الثانى من واحدة من أجمل روايات الأدب العربى الحديث نتتبع إبراهيم الثانى، الذى هو نفسه إبراهيم الكاتب، ولكن بعد أن غيرته دروب الحياة، وتصاريف الزمن، فقد تزوج من «تحية» بعد أن حاول الهروب منها إلى «عايدة» ففشل، والآن بعد التى يهيم بها ابن عمها «صادق».. من يا تُرى سيفوز بميمى؟ ومن يا تُرى ستنعم برفقة إبراهيم؟