رواية ابنة سوسلوف

رواية ابنة سوسلوف

تأليف : حبيب عبد الرب سروري

النوعية : روايات

حفظ تقييم
رواية تخوض في المحرّم لِتحكي واقع اليمن المعاصر وتاريخ عدن وهي تتحوّل إلى مدينة مقهورة منقّبة، بعد أن كان لها من اسم الجنّة نصيب. تموت زوجته في تفجير إرهابي في فرنسا ليمتزج دمها

بأقلام الرصاص التي حملتها له كهدية. يعود عمران إلى اليمن الذي اتحد شمالاً وجنوباً وانتشرت فيه السلفية الدينية حتى وصلت إلى عدَن، مدينة صباه التي سلبته فيها نظرات المراهقة فاتن ولقاءاتهما الحميمة الصامتة، والتي علّمته فيها «الدكتورة» أبجدية الحياة الجنسية. في صنعاء يلتقي داعيةً سلفيةًَ قياديةً يمارس معها الحب المحرّم: أمَة الرحمن التي تشبه كثيراً ابنة الماركسي العتيق سوسلوف، «هاوية»! تندلع ثورة فبراير في اليمن فينزل إلى الساحات حاملاً أحلاماً قديمة وفكراً علمانياً متنوّراً بينما يثور السلفيون على نظام كان راعيهم على الدوام.

رواية تخوض في المحرّم لِتحكي واقع اليمن المعاصر وتاريخ عدن وهي تتحوّل إلى مدينة مقهورة منقّبة، بعد أن كان لها من اسم الجنّة نصيب. تموت زوجته في تفجير إرهابي في فرنسا ليمتزج دمها

بأقلام الرصاص التي حملتها له كهدية. يعود عمران إلى اليمن الذي اتحد شمالاً وجنوباً وانتشرت فيه السلفية الدينية حتى وصلت إلى عدَن، مدينة صباه التي سلبته فيها نظرات المراهقة فاتن ولقاءاتهما الحميمة الصامتة، والتي علّمته فيها «الدكتورة» أبجدية الحياة الجنسية. في صنعاء يلتقي داعيةً سلفيةًَ قياديةً يمارس معها الحب المحرّم: أمَة الرحمن التي تشبه كثيراً ابنة الماركسي العتيق سوسلوف، «هاوية»! تندلع ثورة فبراير في اليمن فينزل إلى الساحات حاملاً أحلاماً قديمة وفكراً علمانياً متنوّراً بينما يثور السلفيون على نظام كان راعيهم على الدوام.

بروفيسور جامعي في علوم الكمبيوتر بقسم هندسة الرياضيات التطبيقية (كلية العلوم التطبيقية، روان، فرنسا)، منذ ١٩٩٢. يشرف على مشاريع فرق أبحاث جامعية مشتركة، وعلى كثيرٍ من أبحاث الدكتوراه. بيد أن شغفَهُ بل هوسَهُ الأوّل والآخر، الظاهر والباطن: الكتابة الأدبية، وذلك منذ أن نشر أوّل قصيدةٍ شعريّة في مجلة "الحكمة" في ١٩٧٠.
بروفيسور جامعي في علوم الكمبيوتر بقسم هندسة الرياضيات التطبيقية (كلية العلوم التطبيقية، روان، فرنسا)، منذ ١٩٩٢. يشرف على مشاريع فرق أبحاث جامعية مشتركة، وعلى كثيرٍ من أبحاث الدكتوراه. بيد أن شغفَهُ بل هوسَهُ الأوّل والآخر، الظاهر والباطن: الكتابة الأدبية، وذلك منذ أن نشر أوّل قصيدةٍ شعريّة في مجلة "الحكمة" في ١٩٧٠.