رواية تقرير الهدهد

رواية تقرير الهدهد

تأليف : حبيب عبد الرب سروري

النوعية : روايات

حفظ تقييم
ما إن وصل أبو العلاء المعرّي ذات يوم إلى “مقهى الكوكبة”، في السماء السابعة والسبعين، حتى استلم إس إم إسًّا من أمينيائيل، مدير مكتب “الأعلى جدًّا”، يطلب فيه بأدبٍ من أبي العلاء

الهبوط إلى الأرض من جديد لكتابة تقريرٍ عن أوضاعها الحاليّة الغامضة، لاسيّما عن أحوال بلاد العرب التي عجز أمينيائيل والأعلى جدًّا عن استيعابها.رفض أبو العلاء العودة إلى الأرض التي لم يُكنّ لها في حياته الأولى غير السأم والنفور.لجأ أمينيائيل إلى مناورةٍ عبقريّة قادت أبا العلاء إلى طالبته الساحرة اللذيذة ومعشوقته الخالدة، هند، وإلى فلذة كبدهما ذات الذكاء الخارق والجمال الأوحد: نور.حبيب عبد الربّ سروري روائيّ يمنيّ يعيش في فرنسا حيث يعمل بروفيسورًا في علوم الكومبيوتر. صدرتْ له عن دار الآداب ثلاثيّة روائيّة: دملان، وعرق الآلهة، وطائر الخراب.

ما إن وصل أبو العلاء المعرّي ذات يوم إلى “مقهى الكوكبة”، في السماء السابعة والسبعين، حتى استلم إس إم إسًّا من أمينيائيل، مدير مكتب “الأعلى جدًّا”، يطلب فيه بأدبٍ من أبي العلاء

الهبوط إلى الأرض من جديد لكتابة تقريرٍ عن أوضاعها الحاليّة الغامضة، لاسيّما عن أحوال بلاد العرب التي عجز أمينيائيل والأعلى جدًّا عن استيعابها.رفض أبو العلاء العودة إلى الأرض التي لم يُكنّ لها في حياته الأولى غير السأم والنفور.لجأ أمينيائيل إلى مناورةٍ عبقريّة قادت أبا العلاء إلى طالبته الساحرة اللذيذة ومعشوقته الخالدة، هند، وإلى فلذة كبدهما ذات الذكاء الخارق والجمال الأوحد: نور.حبيب عبد الربّ سروري روائيّ يمنيّ يعيش في فرنسا حيث يعمل بروفيسورًا في علوم الكومبيوتر. صدرتْ له عن دار الآداب ثلاثيّة روائيّة: دملان، وعرق الآلهة، وطائر الخراب.

بروفيسور جامعي في علوم الكمبيوتر بقسم هندسة الرياضيات التطبيقية (كلية العلوم التطبيقية، روان، فرنسا)، منذ ١٩٩٢. يشرف على مشاريع فرق أبحاث جامعية مشتركة، وعلى كثيرٍ من أبحاث الدكتوراه. بيد أن شغفَهُ بل هوسَهُ الأوّل والآخر، الظاهر والباطن: الكتابة الأدبية، وذلك منذ أن نشر أوّل قصيدةٍ شعريّة في مجلة "الحكمة" في ١٩٧٠.
بروفيسور جامعي في علوم الكمبيوتر بقسم هندسة الرياضيات التطبيقية (كلية العلوم التطبيقية، روان، فرنسا)، منذ ١٩٩٢. يشرف على مشاريع فرق أبحاث جامعية مشتركة، وعلى كثيرٍ من أبحاث الدكتوراه. بيد أن شغفَهُ بل هوسَهُ الأوّل والآخر، الظاهر والباطن: الكتابة الأدبية، وذلك منذ أن نشر أوّل قصيدةٍ شعريّة في مجلة "الحكمة" في ١٩٧٠.