في تلك المرة ... دفعها بعنف فسقطت على الارض وقبل ان تفوق من صدمتها او تقوم من دفعتها...سمعته يكمل "انا مش عارف ايه رمي البلا ده...الحب مش بالعافية ...
.بطلي تطارديني بقى" نهضت سمر بسرعة ... واتجهت لبيتها بعدما ايقنت ان حمدي لن يغير رأيه ويتزوجها. بعد عودتها بساعة ...شعرت بسائل دافئ على فخذيها... دخلت مسرعة للحمام... وعندما رأت دم يسيل منها شعرت ان الله حل لها مشكلتها ... حفضت نفسها جيدا ودخلت لسريرها بعد شعورها بدوار بسيط... قررت انها ستنتظر حتي ينتهي النزيف وتتخلص من الجنين دون ان تدري والدتها .
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.