رواية ماجدولين

رواية ماجدولين

تحت ظلال الزيزفون

تأليف : مصطفى لطفي المنفلوطي

النوعية : روايات

الناشر : كتوباتي

رواية "ماجدولين" أو "تحت ظلال الزيزفون" هي رحلة مؤثرة في أعماق العواطف الإنسانية، تُسلط الضوء على قصة حبّ عذبة تتخللها الصراعات وتقلبات القدر. ماجدولين فتاة ريفية جميلة، تقع في حبّ "استيفن"، الشاب المُهذب المُحِبّ للفنون. 💔
تُحاول عائلة "استيفن" إجباره على الزواج من فتاة ثرية، بينما يُصِرّ على حبّ ماجدولين. وتُصبح رحلة "استيفن" للحصول على ثروة كافية لخطبة ماجدولين محفوفة بالمشقة والصعوبات. 😥
يُواجه "استيفن" كثيرًا من العقبات، حتى يُقابل "إدوار" صديقه المُخلص الذي يُسانده في طريقه.
بينما تُواجه ماجدولين أيضًا الكثير من الضغوطات مع عائلتها، فأُجبرت على الزواج من رجل ثري، مُحاولة إخفاء حبّها "لستيفن" عن زوجها، وأُجبرت على تحمل عيشة فاخرة تُخفي بداخلها الكثير من الوحشة والحزن.
💔 تُصبح الحياة بين العشاق كصراع للحصول على ما يريدانه في وجه العقبات التي تتحدّى مشاعرهم بقوّة.

رواية "ماجدولين" أو "تحت ظلال الزيزفون" هي رحلة مؤثرة في أعماق العواطف الإنسانية، تُسلط الضوء على قصة حبّ عذبة تتخللها الصراعات وتقلبات القدر. ماجدولين فتاة ريفية جميلة، تقع في حبّ "استيفن"، الشاب المُهذب المُحِبّ للفنون. 💔
تُحاول عائلة "استيفن" إجباره على الزواج من فتاة ثرية، بينما يُصِرّ على حبّ ماجدولين. وتُصبح رحلة "استيفن" للحصول على ثروة كافية لخطبة ماجدولين محفوفة بالمشقة والصعوبات. 😥
يُواجه "استيفن" كثيرًا من العقبات، حتى يُقابل "إدوار" صديقه المُخلص الذي يُسانده في طريقه.
بينما تُواجه ماجدولين أيضًا الكثير من الضغوطات مع عائلتها، فأُجبرت على الزواج من رجل ثري، مُحاولة إخفاء حبّها "لستيفن" عن زوجها، وأُجبرت على تحمل عيشة فاخرة تُخفي بداخلها الكثير من الوحشة والحزن.
💔 تُصبح الحياة بين العشاق كصراع للحصول على ما يريدانه في وجه العقبات التي تتحدّى مشاعرهم بقوّة.

هو مصطفى لطفي بن محمد لطفي بن محمد حسن لطفي أديب مصري من أم تركية قام بالكثير من الترجمة والاقتباس من بعض روايات الأدب الفرنسي الشهيرة بأسلوب أدبي فذ ,و صياغة عربية في غاية الجمال و الروعة.لم يحظ بإجادة اللغة الفرنسية لذلك استعان بصاحب له كان يترجم الروايات و من ثم يقوم هو بصياغتها و صقلها في قالب أدبي رائع . كتاباه النظرات والعبرات يعتبران من أبلغ ما كتب بالعربية في العصر الحديث. ولد مصطفى لطفي المنفلوطي في منفلوط إحدى مدن محافظة أسيوط في سنة 1289 هـ الموافق 1876م ونشأ في بيت كريم توارث أهله قضاء الشريعة ونقابة الصوفية قرابة مائتى عام ونهج المنفلوطى سبيل آبائه في الثقافة والتحق بكتاب القرية كالعادة المتبعة في البلاد آنذاك فحفظ القرآن الكريم كله وهو دون الحادية عشرة ثم أرسله أبوه إلى الأزهر بالقاهرة تحت رعاية رفاق له من أهل بلده وقد أتيحت له فرصة الدراسة على يد الشيخ محمد عبده وبعد وفاة أستاذه رجع المنفلوطى إلى بلده حيث مكث عامين متفرغا لدراسة كتب الأدب القديم فقرأ لابن المقفع والجاحظ والمتنبي و أبى العلاء المعري وكون لنفسه أسلوبا خاصا يعتمد على شعوره وحساسية نفسه. المنفلوطي من الأدباء الذين كان لطريقتهم الإنشائية أثر في الجيل الحاضر، كان يميل إلى مطالعة الكتب الأدبية كثيراً، ولزم الشيخ محمد عبده فأفاد منه. وسجن بسببه ستة أشهر لقصيدة قالها تعريضاً بالخديوي عباس حلمي وكان على خلاف مع محمد عبده، ونشر في جريدة المؤيد عدة مقالات تحت عنوان النظرات، وولي أعمالاً كتابية في وزارة المعارف ووزارة الحقانية وأمانة سر الجمعية التشريعية، وأخيراً في أمانة سر المجلس النيابي.
هو مصطفى لطفي بن محمد لطفي بن محمد حسن لطفي أديب مصري من أم تركية قام بالكثير من الترجمة والاقتباس من بعض روايات الأدب الفرنسي الشهيرة بأسلوب أدبي فذ ,و صياغة عربية في غاية الجمال و الروعة.لم يحظ بإجادة اللغة الفرنسية لذلك استعان بصاحب له كان يترجم الروايات و من ثم يقوم هو بصياغتها و صقلها في قالب أدبي رائع . كتاباه النظرات والعبرات يعتبران من أبلغ ما كتب بالعربية في العصر الحديث. ولد مصطفى لطفي المنفلوطي في منفلوط إحدى مدن محافظة أسيوط في سنة 1289 هـ الموافق 1876م ونشأ في بيت كريم توارث أهله قضاء الشريعة ونقابة الصوفية قرابة مائتى عام ونهج المنفلوطى سبيل آبائه في الثقافة والتحق بكتاب القرية كالعادة المتبعة في البلاد آنذاك فحفظ القرآن الكريم كله وهو دون الحادية عشرة ثم أرسله أبوه إلى الأزهر بالقاهرة تحت رعاية رفاق له من أهل بلده وقد أتيحت له فرصة الدراسة على يد الشيخ محمد عبده وبعد وفاة أستاذه رجع المنفلوطى إلى بلده حيث مكث عامين متفرغا لدراسة كتب الأدب القديم فقرأ لابن المقفع والجاحظ والمتنبي و أبى العلاء المعري وكون لنفسه أسلوبا خاصا يعتمد على شعوره وحساسية نفسه. المنفلوطي من الأدباء الذين كان لطريقتهم الإنشائية أثر في الجيل الحاضر، كان يميل إلى مطالعة الكتب الأدبية كثيراً، ولزم الشيخ محمد عبده فأفاد منه. وسجن بسببه ستة أشهر لقصيدة قالها تعريضاً بالخديوي عباس حلمي وكان على خلاف مع محمد عبده، ونشر في جريدة المؤيد عدة مقالات تحت عنوان النظرات، وولي أعمالاً كتابية في وزارة المعارف ووزارة الحقانية وأمانة سر الجمعية التشريعية، وأخيراً في أمانة سر المجلس النيابي.

2024-12-19

جميل جدا

2023-08-23

اروع رواية رومانسية حزينة

2022-07-04

2024-02-16

هاذا الحب ما رايك بحبي لذي لا يعبرني الحب مواضيع كثيره

2024-12-24

2024-07-23

رواية ممتعة كثيرا