رواية الحب أقوى

رواية الحب أقوى

تأليف : رئيف خوري

النوعية : روايات

نصر وسعاد يرعيان القطيع كل يوم. تشتعل مشاعر الحب في قلبيهما. لكن أم سعاد لا تريد لابنتها أن تتقرّب من هذا «الصعلوك المنتوف» الذي لا يملك سوى خيمة شعر مهلهلة. ترضخ سعاد لقرار والدتها، لكنها تتواعد ونصر على الزواج حين يغتني. وتشاء الأقدار أن يمتلك نصر

ناقة وبعيراً شاردين. عندها توافق الأم ويتزوّج الحبيبان. غير أن الهزال يصيب الحيوانات فجأة. فتبدأ أم سعاد بحياكة المؤامرات لفصل ابنتها عن نصر... قصّة الحب تلك تصل قصر الخليفة الأموي. بماذا سيحكم معاوية بن أبي سفيان بعد أن أعجب بفصاحة سعاد وأدهشه جمالها؟

نصر وسعاد يرعيان القطيع كل يوم. تشتعل مشاعر الحب في قلبيهما. لكن أم سعاد لا تريد لابنتها أن تتقرّب من هذا «الصعلوك المنتوف» الذي لا يملك سوى خيمة شعر مهلهلة. ترضخ سعاد لقرار والدتها، لكنها تتواعد ونصر على الزواج حين يغتني. وتشاء الأقدار أن يمتلك نصر

ناقة وبعيراً شاردين. عندها توافق الأم ويتزوّج الحبيبان. غير أن الهزال يصيب الحيوانات فجأة. فتبدأ أم سعاد بحياكة المؤامرات لفصل ابنتها عن نصر... قصّة الحب تلك تصل قصر الخليفة الأموي. بماذا سيحكم معاوية بن أبي سفيان بعد أن أعجب بفصاحة سعاد وأدهشه جمالها؟

عاش في لبنان، وزار عدة أقطار: فلسطين وسورية ومصر، وزار روسيا للمشاركة في مؤتمرات فكرية ثقافية. تلقى تعليمه في مسقط رأسه، ثم في مدرسة برمانا العالية للفرندس. ثم التحق بالجامعة الأمريكية في بيروت، فتخرج فيها (1933) بعدما حصل على شهادة البكالوريوس في التاريخ والأدب. مارس التدريس في عدد من المدارس الوطنية والأجنبية في لبنان وفلسطين وسورية، كما شغل وظيفة أستاذ اللغة العربية في بعض المعاهد العالية في بيروت وجونيه. شارك في تحرير عدة صحف: البرق - والمكشوف - والطريق (لبنان) والدفاع (دمشق) وفي أواخر الحرب العالمية الثانية عمل معلّقًا في محطة الإذاعة اللبنانية. مثّل الشباب العربي الفلسطيني في مؤتمر الشباب العالمي الثاني - نيويورك 1938. كان عضوًا في عصبة مكافحة النازية والفاشية، وعضوًا في جمعية أصدقاء الاتحاد السوفيتي. أسس ندوة ثقافية أدبية باسم «ندوة عمر فاخوري» وأسهم في تشكيل جمعية «أهل القلم» اللبنانية.
عاش في لبنان، وزار عدة أقطار: فلسطين وسورية ومصر، وزار روسيا للمشاركة في مؤتمرات فكرية ثقافية. تلقى تعليمه في مسقط رأسه، ثم في مدرسة برمانا العالية للفرندس. ثم التحق بالجامعة الأمريكية في بيروت، فتخرج فيها (1933) بعدما حصل على شهادة البكالوريوس في التاريخ والأدب. مارس التدريس في عدد من المدارس الوطنية والأجنبية في لبنان وفلسطين وسورية، كما شغل وظيفة أستاذ اللغة العربية في بعض المعاهد العالية في بيروت وجونيه. شارك في تحرير عدة صحف: البرق - والمكشوف - والطريق (لبنان) والدفاع (دمشق) وفي أواخر الحرب العالمية الثانية عمل معلّقًا في محطة الإذاعة اللبنانية. مثّل الشباب العربي الفلسطيني في مؤتمر الشباب العالمي الثاني - نيويورك 1938. كان عضوًا في عصبة مكافحة النازية والفاشية، وعضوًا في جمعية أصدقاء الاتحاد السوفيتي. أسس ندوة ثقافية أدبية باسم «ندوة عمر فاخوري» وأسهم في تشكيل جمعية «أهل القلم» اللبنانية.