رواية الخندق الغميق

رواية الخندق الغميق

تأليف : سهيل إدريس

النوعية : روايات

حفظ تقييم
رواية الخندق الغميق بقلم سهيل إدريس ... هذه الرواية تتحدث عن فترة الأربعينيات والخمسينيات من القرن الماضي وتدور أحداث الرواية حول عائلة مكونة من أب الذي يشغل وظيفة مؤذن في احد المساجد في مدينة دمشق، بالإضافة إلى تجارة متواضعة إلى حلب ، وثلاثة أولاد وبنت واحدة وألام، فتخبرنا

الرواية بان الأب حريص على أن يشغل احد الأبناء وظيفة المشيخة، كاستمرار للإرث الأبوي في العائلة، ومن هنا يتم إرسال الابن سامي الذي لم يتجاوز الثانية عشر عاما إلى احد المعاهد الدينية ليدرس الأصول والعلوم الدينية

رواية الخندق الغميق بقلم سهيل إدريس ... هذه الرواية تتحدث عن فترة الأربعينيات والخمسينيات من القرن الماضي وتدور أحداث الرواية حول عائلة مكونة من أب الذي يشغل وظيفة مؤذن في احد المساجد في مدينة دمشق، بالإضافة إلى تجارة متواضعة إلى حلب ، وثلاثة أولاد وبنت واحدة وألام، فتخبرنا

الرواية بان الأب حريص على أن يشغل احد الأبناء وظيفة المشيخة، كاستمرار للإرث الأبوي في العائلة، ومن هنا يتم إرسال الابن سامي الذي لم يتجاوز الثانية عشر عاما إلى احد المعاهد الدينية ليدرس الأصول والعلوم الدينية

مواليد بيروت سنة 1925م، درس في الكلية الشرعية وتخرج منها شيخا عالما ورجل فقه، وبعد تخرجه سنة 1940م تخلى عن زيه الديني وعاد إلى وضعه المدني. وبعد ذلك بدأ يمارس الصحافة منذ سنة 1939م؛ لكنه استقال ليتابع دراساته العليا في باريس قصد تحضير الدكتوراه في الأدب العربي تحت إشراف أساتذة جامعة السوربون. وقد نال فعلا شهادة الدكتوراه واستوعب جيدا الفكر الغربي وتياراته الفلسفية عن طريق القراءة والترجمة والاحتكاك المباشر. وعند عودته، أنشأ سهيل إدريس مجلة الآداب سنة 1953م بالاشتراك مع المرحومين بهيج عثمان ومنير البعلبكي، ثم تفرد بالمجلة سنة 1956م ودافع كثيرا عن التيار الوجودي، وترجم الكثير من إبداعاته.
مواليد بيروت سنة 1925م، درس في الكلية الشرعية وتخرج منها شيخا عالما ورجل فقه، وبعد تخرجه سنة 1940م تخلى عن زيه الديني وعاد إلى وضعه المدني. وبعد ذلك بدأ يمارس الصحافة منذ سنة 1939م؛ لكنه استقال ليتابع دراساته العليا في باريس قصد تحضير الدكتوراه في الأدب العربي تحت إشراف أساتذة جامعة السوربون. وقد نال فعلا شهادة الدكتوراه واستوعب جيدا الفكر الغربي وتياراته الفلسفية عن طريق القراءة والترجمة والاحتكاك المباشر. وعند عودته، أنشأ سهيل إدريس مجلة الآداب سنة 1953م بالاشتراك مع المرحومين بهيج عثمان ومنير البعلبكي، ثم تفرد بالمجلة سنة 1956م ودافع كثيرا عن التيار الوجودي، وترجم الكثير من إبداعاته.