رواية الصعود ثانية بقلم صافي صافي....بعكس مقولة أن الإنسان مثل عود الكبريت، يحترق مرة واحدة، يقع الراوي في ورطة، يعاني منها نفسيا واجتماعيا، ويقرر الخروج منها، يقرر الصعود ثانية، فهو في أول شبابه وعنفوانه، وقدرته على اتخاذ القرار حتى لو كان مغامرة. يفعل كل ما من شأنه، ينسجم مع مقولات أخرى، ويصعد، ويرفرف بجناحيه مثل الطيور
