رواية ثورة الأرض

رواية ثورة الأرض

تأليف : جوزيه ساراماغو

النوعية : روايات

رواية ثورة الأرض تأليف خوسيه ساراماغو .. في ثورة الأرض نتتبع خطى ساراماجو وندخل على ضوء شراسته في الحق وغضبه من الظلم وألمه غير المحدود من الفقر إلى قرية "لافرى" التي يتناول من خلالها تاريخ البرتغال وأهم الأحداث التي مرت بها متضمنة "ثورة القرنفل" التي نشبت عام 1974. نشرت "ثورة الأرض" عام 1980 وأحدثت إصداءات قوية في الأوساط الثقافية، وكانت هي نفسها بمثابة ثورة في السرد آنذاك واحتوت على الإرهاصات الأولى للكتابة "الساراماجية".. الانطلاق من فكرة واضحة لرؤية العالم.. التحليل الميكروسكوبي لشخوصه.. المعمار المحكم لرواياته.. الأسلوب الساخر والنبيل في الوقت نفسه.. اللغة الشعرية.. تلك الإرهاصات التي تجلت بوضوح فيما بعد في أعماله التالية وأفردت له مكانة خاصة في الأدب العالمي
رواية ثورة الأرض تأليف خوسيه ساراماغو .. في ثورة الأرض نتتبع خطى ساراماجو وندخل على ضوء شراسته في الحق وغضبه من الظلم وألمه غير المحدود من الفقر إلى قرية "لافرى" التي يتناول من خلالها تاريخ البرتغال وأهم الأحداث التي مرت بها متضمنة "ثورة القرنفل" التي نشبت عام 1974. نشرت "ثورة الأرض" عام 1980 وأحدثت إصداءات قوية في الأوساط الثقافية، وكانت هي نفسها بمثابة ثورة في السرد آنذاك واحتوت على الإرهاصات الأولى للكتابة "الساراماجية".. الانطلاق من فكرة واضحة لرؤية العالم.. التحليل الميكروسكوبي لشخوصه.. المعمار المحكم لرواياته.. الأسلوب الساخر والنبيل في الوقت نفسه.. اللغة الشعرية.. تلك الإرهاصات التي تجلت بوضوح فيما بعد في أعماله التالية وأفردت له مكانة خاصة في الأدب العالمي
جوزيه دي سوزا ساراماغو‏ (16 نوفمبر 1922 - 18 يونيو 2010) روائي برتغالي حائز على جائزة نوبل للأدب وكاتب أدبي ومسرحي وصحفي. مؤلفاته التي يمكن اعتبار بعضها أمثولات، تستعرض عادة أحداثاً تاريخية من وجهة نظر مختلفة تركز على العنصر الإنساني. هارولد بلوم وصف ساراماغو بأنه " أعظم الروائيين الموجودين على قيد ...
جوزيه دي سوزا ساراماغو‏ (16 نوفمبر 1922 - 18 يونيو 2010) روائي برتغالي حائز على جائزة نوبل للأدب وكاتب أدبي ومسرحي وصحفي. مؤلفاته التي يمكن اعتبار بعضها أمثولات، تستعرض عادة أحداثاً تاريخية من وجهة نظر مختلفة تركز على العنصر الإنساني. هارولد بلوم وصف ساراماغو بأنه " أعظم الروائيين الموجودين على قيد الحياة" وأعتبره " جزء هام ومؤثر في تشكيل أساسيات الثقافة الغربية المرجعية الأدبية الغربية"، بينما أشاد جميس وود " باللهجة الفريدة في أعماله حيث أنه يروي رواياته كما لو أنه شخص حكيم وجاهل في الوقت نفسه". بيعت أكثر من ميلوني نسخة من أعمال ساراماغو في البرتغال وحدها وتمت ترجمة أعماله إلى 25 لغة. وبما أنه كان أحد مؤيدي الشيوعية اللاسلطوية، فإنه كان عرضة للنقد من قِبل بعض المؤسسات مثل الكنيسة الكاثوليكية، الإتحاد الأوروبي وصندوق النقد الدولي، والتي عارضهم ساراماغو في كثير من القضايا. كان ملحداً ويرى أن الحب يعتبر وسيلة لتحسين الوضع الإنساني. في عام 1992، أصدرت الحكومة البرتغالية بقيادة رئيس الوزراء أنبيال كافكو سيلفا أمراً بإزالة رواية الإنجيل يرويه المسيح من القائمة القصيرة لجائزة زاعمين أنها مسيئة دينياً. بعدما شعر باليأس بسبب هذة الرقابة السياسية على أعماله، عاش ساراماغو في المنفى في الجزيرة الأسبانية لانزاروت (جزر الكناري)، وبقي فيها حتى وفاته عام 2010.