
وقد قاد نضال هذه المنظمة في ظروف صعبة جداً ورغم تعدد الأسماء الحركية لجواد، فإنه كان عربياً من اللاذقية، وبعد تحقيق جلاء فرنسا عن سورية، والاحتفال الكبير في كسب، يعلن، في ختام الرواية، قراره بالعودة إلى اللاذقية، لأن حبيبته ييرانيك، بطلة الرواية، آثرت السفر إلى أرمينيا على حبها لجواد الذي أذهله قرارها.
وقد قاد نضال هذه المنظمة في ظروف صعبة جداً ورغم تعدد الأسماء الحركية لجواد، فإنه كان عربياً من اللاذقية، وبعد تحقيق جلاء فرنسا عن سورية، والاحتفال الكبير في كسب، يعلن، في ختام الرواية، قراره بالعودة إلى اللاذقية، لأن حبيبته ييرانيك، بطلة الرواية، آثرت السفر إلى أرمينيا على حبها لجواد الذي أذهله قرارها.